الجامعة الخليجية راعيا إستراتيجيا لمبادرات خالد بن حمد في 2017

  • 5/15/2017
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

تغطية - اللجنة الإعلامية: أعلن رئيس الجامعة الخليجية د. مهند المشهداني أن الجامعة ستكون شريكًا إستراتيجيًّا لجميع مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة في العام الحالي 2017. جاء ذلك في المؤتمر الذي تم فيه إعلان مبادرات سموه لهذا العام وكان يوم أمس الأول بقاعة الرفاع في فندق الريجنسي، وهذه المبادرات تشمل الجانب الاجتماعي والإنساني والثقافي والرياضي. وقال الدكتور المشهداني: «يسعدنا في الجامعة الخليجية أن نعرب عن تقديرنا واعتزازنا لمبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد في جميع الجوانب، فالجامعة الخليجية تسعى دائما لتقديم الدعم للشباب بمختف الأنشطة والفعاليات التي تشارك فيها»، مضيفا أن هذه المشاركة من الجامعة الخليجية تأتي انطلاقا من واجبها الوطني تجاه أبناء هذا الوطن الغالي، وهي جزء لا يتجزأ من خطة الشراكة المجتمعية التي وضعها مجلس الإدارة في سبيل حث الشباب على مواصلة تحصيلهم العلمي خدمة للوطن، والجامعة الخليجية أعجبت بهذه المبادرات من لدن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وخصوصًا أنها تُغطي مختلف الجوانب الشبابية ولا تُفضل جانبًا على آخر. وأكد الدكتور مهند المشهداني أن الجامعة الخليجية هي جزء لا يتجزأ من نسيج هذا الوطن الغالي، وما تقدمه لفئة الشباب هو جزء يسير من واجبها الأدبي، مؤكدين أن الشاب البحريني يسير بخطى ثابتة نحو المستقبل الزاهر الذي يقوده حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لافتا في الوقت نفسه إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة مثل أعلى لأبناء الوطن، ووجود سموهما في قمة الهرم الرياضي والشبابي يؤكد حرص جلالة الملك على فئة الشباب. وأوضح المشهداني: «دخولنا كراعٍ إستراتيجي في هذه المبادرات يأتي لإيماننا الكامل بأن الاستثمار في الشباب لا خسارة فيه إطلاقًا، ونحن من خلال تقديم جوائز عينية تساعد الشباب على الدراسة يأتي في إطار مساهمتنا في صناعة جيل بحريني مثقف وواعٍ ومدرب لأهمية العلم».

مشاركة :