يعتبر مدرب الهلال سامي الجابر القصة الأبرز للموسم الكروي فبدأ مهمته مع الزعيم بضجة، وواصلها بصخب، واستمراره من عدمه شهد مدًا وجزرًا وانقسامات داخل البيت الهلالي، وكلها أمور لن تساعد سامي على العمل، وستكون الأجواء ملبدة بالغيوم بين ترقب وترصد لأي خسارة، علمًا بأنها واردة في عالم كرة القدم، فهل تنجح إدارة الهلال في توفير الدعم والزخم المعنوي للجابر وتبقيه عامًا آخر؟ أم ترضخ للضغوط وتعلن فك الارتباط لمشروع مدرب ناجح لتنتهي المهمة وهي في أول عام، والواضح أن أعضاء الشرف يفضلون دائمًا اللغة المستوردة والشعر الأشقر.
مشاركة :