إن من المدركات بأن السمات القيادية التي يتحرك من خلالها الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- تترك آثارها على المجتمع السعودي قاطبة وعلى جميع جوانبه ومجالاته وفي الداخل والخارج ولذلك كانت رحلته الشرق آسيوية مؤشراً واضحاً على تلك الروح القيادية؛ تلك الروح الفاعلة والمتفاعلة بغية أن يكون هذا البلد المبارك
مشاركة :