حين يعكس الفن الواقع المعاش ليتحول إلى مرآة المجتمع، تتفتح الأعين على الحقيقة، وينكشف المستور القابع في جحور الظلام، ومع الدراما السياسية، تكشفت حقائق كثيرة، وتفتحت الأعين على واقع أليم، وفكر هدام ينخر في روح المجتمعات في محاولة لنشر الأفكار الظلامية. مسلسلات عدة فتحت الأبواب المغلقة، لتضرب على الوتر الحساس، وتطارد الجهل والتخلف، لتتحول إلى سياط ضارية تضرب معاقل الإرهاب حيث كان.
مشاركة :