«الجزيرة» تبحث أبرز إيجابيات وسلبيات موسم 2016 - 2017.. «الجزء الثاني».. المدربون الوطنيون

  • 5/27/2017
  • 00:00
  • 62
  • 0
  • 0
news-picture

علي كميخ «مدرب وطني» * أبرز ثلاث إيجابيات: - استحقاق الهلال والاتحاد البطولات بجدارة. - نجاح اللاعب العربي. - نجاح الحكم الأجنبي. أبرز ثلاث سلبيات: - طول الموسم وتداخل المسابقات. - الأخطاء التحكيمية. - عدم وجود المدربين السعوديين في دوري جميل. عبد العزيز العودة «مدرب وطني» أبرز ثلاث إيجابيات: - قوة الدوري السعودي أدَّى لقوة التنافس، وهذا ما أدَّى لارتفاع مستوى اللاعبين، مما صب في مصلحة المنتخب السعودي الذي يقترب من التأهل لكأس العالم المقبلة. - زيادة طواقم الحكام الأجانب في الدوري، وهذا القرار أدَّى لتقليل الأخطاء والشوشرة التي تتبعها. - بروز لاعبين في أعمار جيدة مثل عبد الله عطيف ومحمد البريك وسلمان المؤشر وعبد الرحمن الدوسري، وفي ظني أن هذا الموسم من أكثر المواسم التي تتاح فيها الفرصة لنجوم جدد سيخدمون الكرة السعودية مستقبلاً. * أبرز ثلاث سلبيات: - بداية اتحاد القدم الحالي لم تكن مع بداية الموسم، وهذا ما أدَّى للارباك في بداية الأمر، ولكن تم تجاوزه بسرعة. - مستويات الفرق المتوسطة والتي تتنازع على الهبوط كانت قوية، والتنافس فيها كان قويا. - فقدان الثقة في الحكم المحلي نتيجة كثرة الأخطاء التي يقعون فيها. الدكتور عبد العزيز الخالد «مدرب وطني» * أبرز ثلاث إيجابيات: - تحقيق الهلال لأهم بطولتين إنصاف للعمل الجاد الاحترافي المنضبط بعيداً عن المبالغة الإعلامية أو التقليل من الآخرين والعمل الجماعي. - تحقيق الاتحاد لبطولة سمو ولي العهد إنصاف للأداء القتالي واللعب بروح عالية وبحب للكيان وتقدير للجمهور الداعم المحب رغم الظروف الصعبة الإدارية والمالية. - قوة المنافسة بين الأندية وتقارب المستويات وحضور الإثارة خاصة منطقة الوسط وعدم حسم موضوع الهبوط إلى آخر جولة من الدوري. * أبرز ثلاث سلبيات: - قلة الحضور الجماهيري رغم الإثارة والتنافس القوي وعزوف غير مبرر وإن كان من عذر للجمهور في بيئة الملاعب غير المريحة. - التعصب الرياضي والمبالغة الإعلامية والاحتقان وزرع الحقد والكراهية بين أبناء المجتمع خاصة من بعض الإعلاميين وكذلك بعض وسائل التواصل الاجتماعي وللأسف يصل الأمر أحياناً إلى الاستهزاء والاستنقاص والغيبة وهو المحرم شرعا. - كثرة تغيير المدربين واللاعبين الأجانب والحكم عليهم من خلال النتائج الوقتية وغياب الفنيين عن اتخاذ القرارات وهو ما سبب الكثير من السلبيات والمشاكل في الأندية خاصة المالية وتراكم الديون والجميع لاحظ تنقل المدربين الأجانب بين الأندية السعودية رغم الإخفاقات والفشل ومع ذلك يتم تدويرهم بين الأندية بشكل مخجل ويعطي رسالة تؤكد على العمل الارتجالي والاجتهادات. سمير هلال «مدرب وطني» * أبرز ثلاث إيجابيات - عودة الهلال لتحقيق الدوري بعد غياب 5 مواسم، وهذا إضافة للكرة السعودية، فبطولة الدوري تحتاج الى تجدد الفرق. - فوز الاتحاد بكأس ولي العهد رغم الظروف التي تحيط به. - استمرار مدربين سعوديين في الدوري السعودي، سامي الجابر وخالد القروني، وهذا مؤشر جيد، ونتمنى استمرارهما خاصة سامي الذي حل فريقه في مركز جيد مقارنة بالظروف التي مر بها، أيضاً خالد القروني نجح في إبقاء فريقه الذي كان يصارع على الهبوط. * أبرز ثلاث سلبيات: - قضية الحارس محمد العويس وما صاحبها من تأجيل وتأخير للبت فيها. - قضية التون وما صاحبها من لغط كبير وغير واضح. - كثير من فرق الوسط والأقل أقاموا عدة معسكرات بدء من بداية الموسم وفي فترات التوقف، وهذا كلفها الشيء الكثير مالياً، وفي النهاية كانت تنافس على الهبوط ومنها من هبط، وهذا يعود لكثرة تغيير المدربين. بندر الأحمدي «مدرب وطني» * أبرز ثلاث إيجابيات: - عدم قبول الرخصة c للمدربين الأجانب كمؤهل للتدريب واشتراط الرخصة B. - إقامة بطولات البراعم تحت 14 سنة وتحت 12 سنه للمرة الأولى في المملكة. - تنفيذ أول دورة PRO للمدربين المحترفين في المملكة لعدد 20 مدربا سعوديا. أبرز ثلاث سلبيات: - كثرة إقالات المدربين حيث تجاوز العدد 40 مدرب لدوري جميل فقط. - فكرة إلغاء مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله. - فكرة تقسيم دوري الدرجة الأولى إلى مجموعتين. بندر الجعيثن «مدرب وطني» * أبرز ثلاث إيجابيات: - النتائج الإيجابية للمنتخب الأول. - وصول منتخب الشباب لكأس العالم للشباب. - ارتفاع مستوى الفرق التي تلعب في منطقة الوسط. * أبرز ثلاث سلبيات:فيما طالب - كثرة توقف الدوري مما سبب ارتباكا برامج الأندية. - قلة الجماهير في كثير من المباريات. - كثرة وجود الحكام الأجانب.

مشاركة :