حتى في رسالة الجامعة كان له حوار ناهيك عن الصحف والفضائيات وذلك من حقه كنجم قديم لأن الإعلام يريد أن يغطي مساحاته الزمنية ويملأ صفحاته بالكلام ولكن الذي ليس من حقه أن يقوله في كل واحد من هذه الحوارات إنه لا يهمه الإعلام وأنه لا يحبذه أو أنه بعيد عنه. مثل هذا الكلام كان يمكن تسويقه في السابق، أما الآن فإن وضع اسم هذا النجم القديم في (قوقل) فإنه سيكشف لك أن حواراته أكثر حتى من أهدافه التي قيل عنها ما يشبه الخرافات مع أن 80 % منها حين يعيد مشاهدتها الجيل الحالي يضحك بل ويسخر من كذب بعض الإعلاميين الذين صوروا له ما تكذبه عينه التي تشاهد نجوم العالم وفكره الذي تقدم عن زمن.. طقها والحقها.
مشاركة :