الشاعر تركي آل الشيخ عندما تطل داخل أروقته الخاصة تجد الأيادي البيضاء تمتد إلى العطاشا بماء سد الحاجة على مستوى أسرته والمجتمع، في هذا الموسم اتجه إلى الدعم الرياضي لنادي التعاون ليصبح الرمز لهذا النادي السكري العريق، ولأنني أقف على الكثير من المواقف الإنسانية كان الشعر الأقرب إلى الحديث عن شخصية إنسانية معاصرة وقلت: إني قلت تركي صوت المجد رجال ما جابت الخفرات مثله حمر عين أبو محمد لا عطا لك بالأقبال بالطيب ترجح بك كفوف الموازين عليه أبد مال الرداء درب مدخال من روس قومٍ تنصر الحق والدين ما غيره مركز ولا غيره مال يغنيك عقب الفقر بين الصلاتين خلا التعاون من على راس ما طال دعمٍ رفع به روس الأقصي والأدنين
مشاركة :