لأذان المغرب في رمضان رنيم تشنف لإيقاعه كل جارحة في الذات.. في مكة المقدسة, حين كنا صغاراً نتجه إليها من الرياض, لنكون لأهلنا المقربين فيه, كنا نركض لبوابة البيت الأُسري الكبير, المشرف على ارتفاع في ثغر ريع مكتنف بدفء طرقها الآهلة بالتسبيح, والتكبير, أو نركض نتسابق للعلية في سطوحه المشاع لألعابنا,
مشاركة :