بالنظر إلى النخلة «المسكينة» وكيف أن الزمن قد جار عليها حتى «انحنى ظهرها وانكسر»، نلاحظ إهمالاً واضحاً من قبل جهات العلاقة بالدولة «الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية» لأنه لا يعقل أن تهمل ومنذ أكثر من أسبوع ولا حياة لمن تنادي. المكان.. شارع الحب الدائري الثاني قبالة الضاحية والشامية. بوعبدالله
مشاركة :