أعلنت وزارة الداخلية، أن نسبة المشاركة في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية بلغت 40,75 في المئة الأحد حتى الساعة 15,00 ت غ، في تراجع واضح يناهز ثماني نقاط مقارنة بالتوقيت نفسه في انتخابات 2012. وفي حال تأكد هذا المنحى، فإن نسبة المشاركة النهائية يمكن أن تكون الأدنى في دورة أولى لانتخابات تشريعية منذ 1958. وأفادت آخر الاستطلاعات، أن الرئيس الوسطي إيمانويل ماكرون، يتجه إلى الفوز بغالبية كبيرة إثر الدورة الثانية المقررة في 18 يونيو/ حزيران، سعيا إلى تنفيذ الإصلاحات التي وعد بها.
مشاركة :