رحبت جماهير الملكي بعودة الامير فهد بن خالد كرئيس للنادي بعد موسمين كاملين قضاهما (أبو سعود) خارج الإطار الرسمي بالنادي الأهلي، باستقالته في 14 رمضان 1436 هـ، وأكدت أن الأمير فهد رغم ابتعاده هذه الفترة إلا أنه كان اكبر داعم للفريق مادياً ومعنوياً مع النادي وله وقفات كبيرة مع الذهبي مساعد الزويهري، والذي أصر بأن يظهر في حفل التتويج والصعود قبله للمنصة الرئيسة عقب مباراة الفتح التي توج بها النادي، وذكر الزويهري حينها أن الفريق من صنع الأمير فهد، مشيداً بوقفته ودعمه له طوال الموسم، إلى جانب تواجده في الموسم الماضي على الرغم من توعكه صحياً. وذكرت الجماهير ان الامير فهد عاشق ومحب للكيان وكذلك داعم مادي للفريق في الخفاء، دون البحث عن الأضواء كما عهد عن الداعمين في معظم الأندية مستعيدة تلك الذكريات التي صاحبت فترة رئاسته واختياراته المميزة للأجانب والمدربين، وأبرزهم جاروليم وجروس وفيتور بيريرا، وعمر السومة وحسين المقهوي وشيفو، مستقبلة إياه بالتصاميم الترحيبية، التي عجت بها مواقع التواصل الاجتماعي وبالأخص تويتر.
مشاركة :