فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في فرنسا، اليوم (الأحد)، في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية التي توقعت استطلاعات الرأي أن يفوز فيها حزب الجمهورية إلى الأمام، الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون بغالبية ساحقة. ومع ذلك قد تصل نسبة الإقبال على التصويت لمستويات منخفضة قياسية في مؤشر على الإرهاق الذي أصاب الناخبين بعد سبعة أشهر من الحملات الساخنة والتصويت. لكنه أيضا علامة على خيبة الأمل والغضب من المشهد السياسي وهو ما قد يُعَقِد محاولات ماكرون للإصلاح.
مشاركة :