عندما قدرت الأمم المتحدة مجهود صاحب السمو وعمله الدؤوب والجهد الذي يبذله لرأب الصدع بين الدول وإشاعة روح المحبة والألفة في الداخل والخارج لما فيه مصلحة الكويت أولاً والمنطقة ثانياً بل العالم أجمع وصفت الكويت ومواقفها التاريخية ضمن قصيدة أوثق فيها هذا الحدث فقلت: تَمُدُّ يَدَيْها نَجْدَةً ومَعُوْنَةً وما أَقْدَمَتْ يَوْماً لِيَسْتَفْحِلَ الشَرُّ فَيا…
مشاركة :