فوبيا العيد - فهد بن جليد

  • 6/25/2017
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

هواتفنا في العيد تستقبل فيسات جامدة، نيابة عن لقاء تلك الوجوه التي نسينا معظم تفاصيلها الشاحبة، وتتلقى عبارات تهنئة بقوالب متكررة لا تشبه أبدًا نبرات تلك الأصوات المتحشرجة صباح العيد: تقبل الله طاعاتكم، من العائدين من الفايزين التي كنَّا نقولها أو نسمعها ونحن - نتلقى أو نطبع - قبلة العيد على يد أو

مشاركة :