كان - رحمه الله- من كتَّاب «الرياض» البارزين، خاصة في (غرابيل) التي كانت تنشر في الصفحة الأخيرة من الجريدة العريقة.. * ثم كتب (رباعيات) في (ثقافة اليوم) فتناول عدة قضايا اجتماعية بشعر سهل ممتنع.. * صدر له عدة دواوين (نشوة الحزن ه) (إضاءات ه) (ومضات ه).. * من شعره الساخر في امرأة ثقيلة ومغرورة: (قولي لطيفك ينقلع ولعل أنفك ينخدع يا أيها الوجه الذي قال المغازل فيه (وعْ) سبحان من جعل الدمامة فيكِ وصفاً يصطرع القبْح فيكِ مع الليالي يستمر وينطبع لا ترفعي الصوت النشاز فقد يموت المستمعْ مهلاً فحبلك بالجمال من البداية منقطع) * وله في (غرابيل) أعاجيب.. * رحمه الله رحمة واسعة.. كان مبدعاً.. لطيفاً ظريفاً.. أحبه الجميع.. وأحب الجميع.. وعاش وأبدع..
مشاركة :