اندلعت النيران، فجر الخميس، في المردم الصحي بالجبيل الصناعية، الذي يعالج آلاف الأطنان من مخرجات المصانع البتروكيماوية، ومصافي النفط. وأوضح مدير عام الاتصالات والإعلام برئاسة بالهيئة الملكية للجبيل وينبع الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله العبد القادر، في تصريح له، أنّه “أدّى تفاعل بعض المواد جراء حرارة الشمس في المردم الصحي التابع للهيئة الملكية بالجبيل، إلى اندلاع الحريق”، مؤكّدًا السيطرة على النيران دون إصابات أو خسائر. يذكر أنَّ المردم بعيد عن التجمعات السكنية والصناعية، في منطقة مهيأة للتعامل مع ظروف التخلص من النفايات الصناعية، ويضم مرافق المعالجة الكيماوية للنفايات بطاقة معالجة تصل إلى أكثر من 100 ألف لتر في اليوم، إضافة إلى المختبر المركزي، ومرفق المعالجة الفيزيائي للنفايات بطاقة أكثر من 100 ألف طن يوميًا، وبرك التبخير بسعة إجمالية وقدرها مليون لتر، فضلاً عن مردم للنفايات الصناعية الخطرة، بسعة أكثر من 30 ألف طن، ومردم للنفايات الصناعية بسعة 100 ألف طن. "> المزيد من الاخبار المتعلقة :
مشاركة :