الدخلاء وكرسي «الاعتذار» ! - سامى اليوسف

  • 7/6/2017
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

بعد أن تسرب الدخلاء إليها بالبراشوت تارةً، وتغلغلوا في مفاصلها بواسطة قريب أو صديق تارةً أخرى، أصبحت مهنة الصحافة «مهنة من لا مهنة له»، تكاثروا، وتناثروا في أرجائها فأفسدوها، ولعل الإعلام الرياضي بكل وسائله هو شاهد العصر الذي يقر بتورمهم وتصدرهم للمشهد فيه. الدخلاء هم آفة على أي علم أو

مشاركة :