صلاح ستيتية: كل ما جرى في حياتي كَساني بالنَّدى

  • 7/8/2017
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

ترجمة : أحمد عثمان صلاح ستيتية.. شاعر، باحث وناقد فني بارز. ولد في بيروت عام 1929. درس في باريس، بعد أن تابع، في المدرسة العليا للآداب في بيروت، دروس جابرييل بونور. شغوف بمسائل الشعر المعاصر، صادق خلال الخمسينات شعراء عالميين من أمثال: جوف، ماندرياج، أونجارتي، بونفوا وآخرين. ثم أصدر في بيروت أسبوعية: «الشرق الأدبي» بالفرنسية التي لعبت دوراً مهماً في التقريب والربط بين النزعات الإبداعية الغربية الحديثة، في فرنسا تحديداً، وتفجرات أنواع الكتابة الحديثة في الشرق، والعالم العربي خاصة. في فرنسا، ساهم في الكتابة بمجلات عدة، منها: «الآداب الحديثة»، «ميركور دو فرانس»، «المجلة الفرنسية الحديثة»، «ديوجين».. وكدبلوماسي، عمل في اليونيسكو بباريس، وسفيراً في المغرب، وسكرتيراً عاماً لوزارة الشؤون الخارجية في بيروت، وسفيراً في لاهاي، وهكذا ظل طوال حياته: «المتجول الكبير للحلم والفعل». في عام 1995 حاز الجائزة الفرنكفونية الكبرى، التي منحتها الأكاديمية الفرنسية، إضافة إلى جائزة الصداقة العربية الفرنسية عن كتابه «حملة النار»، وجائزة ماكس جاكوب عن «تعاكس الشجرة والصمت»، وجائزة المفتاح الذهبي لمدينة ميديريفو في صربيا. من دواوينه : «حملة النار» (1972)، «الماء المحفوظ» (1973)، «شذرات» (1978)، «الكائن الدمية» (1983)، «ليل المعاني» (1990)، وغيره كثير. كيف يكتب صلاح ستيتية؟ أين؟ لماذا؟ ماذا تعني له الكتابة؟ هذه الأسئلة وغيرها يجيب عليها حوار أجراه معه بيير آهن ونشره ستيتية مؤخراً على موقعه الشخصي، وهنا ترجمته. *كيف بدأت الكتابة؟ ... المزيد

مشاركة :