إذا أردنا أن نتحدث عن صحافة الأزمات، فلا بد لنا أن نقف عند تمكنها من صناعة الردود، وأن نقف أيضا عند صناعة الرأي الذي تؤسسه الرؤية الوافرة، وصناعة رواة الأخبار وناقليها، والأهم من ذلك صناعة القناعة بقضية النقاش من خلال جملة من المؤشرات والمصادر، ومن ثمّ استحضار ذلك كله في قوالب صحفية مضيئة تؤصل لحقوق
مشاركة :