حين نسكن في بيت واحد واقعي أو افتراضي، وبيننا عقود ومواثيق ومصالح وأسرار، فإن حريتك وسيادتك تتقلص إلى أقل مستوياتها وتصبح جزءاً منا، وجزءاً من هذه المشاركة والمواثيق وروابط المسئولية المشتركة، ولا يجوز أن تتجاوزها أو تعتدي عليها بدواعي مضحكة مثل حكاية «السيادة» هذه! وعندما تحتضن بلداً قاعدة وعسكر،
مشاركة :