أبرز تغريدات العرب: إنني أريد أم آخذ حقي من الحياة عنوة

  • 7/13/2017
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

أبرز تغريدات العرب: إنني أريد أم آخذ حقي من الحياة عنوة العرب  [نُشر في 2017/07/13، العدد: 10690، ص(19)] Aida_SAFI_@ في تونس والجزائر دلاع، في العراق رقي وفي اليمن حبحب وفي سوريا، فلسطين، لبنان ومصر بطيخ. وفي المغرب دلاح. #صيف. q_hanadi@ ونقول كما قال الطيب صالح: إنني أريد أن آخذ حقي من الحياة عنوة. MeshariGhamdi@ مسلمة تركية: - "ما شاء الله محتشمة ومحافظة على حجابها" مسلمة سعودية: - "فاجرة كاشفة وجهها لا تمثلنا" الدين عندهم بحسب الجغرافيا! Mr_Abdul3ziz@ في الواقع معظم الأشخاص الذين يفضلون الجلوس قرب النافذة في السيارة إن سألتهم عن تفاصيل الطريق لا يذكرون لك شيئا انهم في الحقيقة يفكرون بشخص ما. SBAlketbi@ الشتم والقذف الذي يمارسه إعلام #قطر الموجه ليس بجديد. عمر هذا الأسلوب الدنِيء والمعتمد من قبل النظام القطري يتجاوز الـ6 سنوات. ما العلاج؟ AbdllahAlneaimi@ لو كنت ضمن بعثة إغاثة.. لن أسأل الجوعى عن دينهم.. ولن أدعوهم إلى ديني.. سأقوم بواجبي الإنساني وأمضي! Eng_Nimri@ يحدث أن تجالس شيخاً كبيراً قد تجاوز الثمانين، يتغنّى بالحياة وجمالها بتفاؤل، وتجد شاباً في مقتبل العمر ذا عقل ممتلئ بالسواد والتشاؤم. ArchMaher@ اغتنم فترة جنونك لأنك ستعض الاصابع ندماً عليها مستقبلا حين تنطفئ شعلة قلبك. kowthermusa@ المظلوميات سبب تخلف الشعوب، مظلوميات مذهبية، عرقية، جندرية، نسوية.. كلها تجعلك فقط مريضًا، غافلاً عن الوجهة الصحيحة لنيل الكرامة. greatsaying_@ عندما تشعر أنك وصلت إلى النفق المسدود وأن المسار الذي تسير فيه لا يناسب ذاتك وطموحاتك، لا تقف لتندب حظك، فالمجال دائما مفتوح لتغيير المسار. Hadialamine@ لا وجاهة لأي نقاش يتجاهل الدعوة لمعاقبة الميليشيات كلها. "حزب الله"، "النصرة"، "داعش"، "الحشد". كل مقاتليها -وداعموهم-، وإن اختلفت النِسَب والأحجام. تابعوا: StationCDRKelly@ سكوت كيلي رائد فضاء أميركي.

مشاركة :