يبدو أنه بوجود أوباما لن يهنأ للسنه في العراق عيش ولن تقوم لهم قائمة، فهمه الوحيد هو إرضاء إيران لعله يخرج منها باتفاق يسجله له التاريخ، وعليه فإنه لن ينصف عشائر العراق الثائرة، فقد سبق أن أهمل السوريين وتركهم تحت رحمة بشار والعصائب وحزب حسن نصر الله لتأديبهم، تدخل الجمع في سوريا لنجدة الشعب الثائر ولم يوفق، لذا أرجو أن نترك عشائر العراق تتصرف بمفردها لعلها تنجح وتستعيد حقوقها.
مشاركة :