أثار نبأ وفاة الزميل عبدالرحمن الثقفي «يرحمه الله» الذي غادر دنيانا قبل مغرب أمس الأول الجمعة، «قروبات» في برنامج «الواتس أب» الإعلاميين الذين تحدثوا بإسهاب عن صفاته الحميدة ومآثره كأحد الزملاء الخلوقين، ودعوا له بالرحمة والمغفرة، سائلين الله أن يتغمده برحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، مع أصدق التعازي لأبنائه وكامل أفراد أسرته. وقد تمت الصلاة على الفقيد فجر أمس السبت بالحرم المكي الشريف، ومواراة جثمانه بمقابر المعلاة، واستقبلت أسرته المعزين أمس في مكة المكرمة، والذين حضروا معزين مواسين في فقد أخ وصديق ومربٍّ فاضل وإعلامي أكثر من 20 عامًا دون أن يسيء لأحد يومًا ما، وكان نموذجًا في الأخلاق الحميدة والصفات النبيلة.
مشاركة :