أثارت أنباء حول نية أحد الموسيقيين الإسرائيليين (دانيال بارنبويم)، إقامة حفل بدولة قطر الشقيقة، ضجة كبيرة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، عبر تعليقات مزجت ما بين الموسيقى والسياسة، وانقسمت ما بين مرحِّب بالموسيقار ومعترض على حضوره.وقرأت التغريدات التالية من بعض الإخوة القطريين، وجاء فيها:- عبد العزيز آل ثاني: «هزلت، مالقيتو إلا إسرائيلي، خلصوا الفنانين وإنْ كان ضد الصهيونية، يعني معقولة يوقف ضد جماعته كلها تمثيل».- د. هند المفتاح: «مواقف مشرفة في القضية الفلسطينية ونصرة الشعوب المستعمرة فهل يشوه حفل الإسرائيلي هذا التاريخ؟».- ماجد محمد الأنصاري: «الدولة زادت أبناءها شرفاً بمواقفها مع القضية الفلسطينية وغزة واليوم تجلب لنا هذا العار».- MR Alhajri: «ما لي لا أرى كتّابنا وإعلاميينا ومشايخنا وأصحاب الإرادة الحرة يستنكرون!!! أم هم مع التطبيع!!!!».- Ibrahim Al.Khulaifi: «في النهاية نحن شعب غيور على ديننا وعاداتنا وأتمنى من الجهات المسؤولة أن (تحترم شعب قطر لأنهم ما زالوا جزءاً من قطر)».- Abu AlAhmedai: «لماذا الزعل من وجود مغن صهيوني؟ أليسوا أصدقاءنا وحلفاءنا؟! ما المشكلة، أليس لهم سفارات في بلاد العرب والمسلمين؟» - انتهى.بقيت هناك ملاحظة تخصني ولا بد منها وهي: أعترف شخصياً أنني أعشق الموسيقى، وأعترف كذلك أنني من حمائم السلام لا من صقور الحروب، ولكن للواقع أحكامه التي لا بد أن تقال.***قرر رجل الأعمال الثري (كونت سكاربا) من البرازيل أن يدفن سيارته (البنتلي) في قبر بحديقة منزله، حتى يستخدمها في الآخرة كما يدعي.. وذلك بعد أن شاهد فيلماً وثائقياً عن حياة الفراعنة في مصر، وكيف كانوا يدفنون أموالهم وأشياءهم معهم حتى يجدوها في الآخرة كما كانوا يعتقدون. وأعجبت هذه الفكرة مليارديراً أفريقياً من (نيجيريا)، فاشترى سيارة رباعية الدفع من نوع (همر) قيمتها (500) ألف دولار، ووضع والدته بداخلها، ثم قام بنثر عشرات الآلاف من الدولارات بداخل وخارج السيارة، قبل أن يدفنها مع والدته، متصوراً أن والدته سوف (تفحط) بها في العالم الآخر.***(الوعول) – وهي نوع من الظباء الكبيرة - كثيراً ما تتعارك وتتناطح بقرونها الطويلة المتشعبة، وكثيراً ما تتشابك القرون وتعلق ببعضها البعض وتصبح المصيدة بالنسبة لها، عندها تكون هي وليمة سهلة جاهزة للأسود أو الذئاب أو الضباع أو حتى الثعالب تأكلها وهي حية لا تستطيع دفاعاً عن نفسها ولا تستطيع هروباً من قدرها.إنها عبرة لمن يريد أن يعتبر.***هل صحيح أن الشيطان نفسه لا يعرف أين تشحذ النساء سكاكينهن؟
مشاركة :