أعلن مسؤول أمني لوكالة فرانس برس أن الهجوم الذي شنته حركة الشباب الإسلامية على القصر الرئاسي في مقديشو أسفر عن تسعة قتلى من المهاجمين على الأقل، وقال مسؤولون: إن الرئيس الصومالي ورئيس الوزراء عبدالولي شيخ أحمد لم يكونا داخل المجمع وقت الهجوم، وأنهما (في أمان)، وقالت مصادر أمنية: «إنهما محاطان بحراس من قوة الاتحاد الافريقي في الصومال والبالغ تعدادها 22 ألف عسكري»، وذكر المسؤول الأمني عابدي أحمد: «كان هناك تسعة مهاجمين على الأقل قتلوا جميعًا، والوضع تحت السيطرة والهجوم انتهى».
مشاركة :