وجهت المحكمة الوطنية الإسبانية، ضربة جديدة لساندرو روسيل، رئيس نادي برشلونة الإسباني السابق، ورفضت إطلاق سراحه للمرة الثانية على التوالي، بعدما تم حبسه يوم 25 مايو الماضي، بتهمة غسيل الأموال. وتقدم روسيل بطعن على قرار حبسه احتياطيًا، ولكن المحكمة الوطنية الإسبانية رفضت الدعوى المقدمة، وتمسكت بقرار عدم الإفراج عنه برفقة المحامي والسياسي جوان بسولي المتورط في نفس القضية. وقالت وكالة الأنباء الإسبانية إن خطر هروب أو تدمير الأدلة التي تثبت تورط رئيس برشلونة في الانضمام لمنظمة إجرامية وغسيل الأموال، لا تزال قائمة، نظراً لسهولة سفره وعيشه مؤقتاً في أماكن مختلفة من العالم. "> المزيد من الاخبار المتعلقة :
مشاركة :