مرّت ثلاثة عقود على إطلاق منتج «زيت العربي» الذي تحوّل من منتجٍ استهلاكي أساسي في المطبخ السعودي إلى رفيق كلّ بيت في المملكة. قصّة نجاح روتها مائدات ربّات المنازل على مرّ السنين بعدما استحقّ «زيت العربي» ثقة مئات الآلاف بفضل خصائصه الفريدة التي تضيف قرمشة لذيذة إلى جميع الوجبات المقلية من الخارج وتبقيها طريّة من الداخل لطعم رائع. وهكذا، فقد طوّر «زيت العربي» روابط وثيقة بالمجتمع السعودي موفرًا تجربة غذائية لذيذة ومسليّة، زرعت السعادة في كلّ مناسبة، لا سيّما بين الأطفال. وفي إطار نشاطاته الاجتماعية التي يُظهر من خلالها ارتباطه بجميع فئات مجتمع المملكة ويرسّخ التزامه تجاه مسؤوليته الاجتماعية، يُطلق «زيت العربي» حملة خيرّة بالتعاون مع جمعية البرّ بجدة تهدف إلى تحقيق أمنيات الأيتام وزرع الأمل في قلوبهم ورسم الابتسامة المشرقة على وجوههم البريئة. بدأت الحملة عبر قيام فريق تسويق «زيت العربي» بزيارة إلى دور الأيتام بالتنسيق مع جمعيّة البرّ في جدّة للاستماع إلى أمنيات الأطفال وأحلامهم مثل دمية صغيرة أو قطعة من الملابس الجديدة يرتدونها خلال العيد. وبالتالي، أطلق «زيت العربي» حملة تقتضي التبرّع بريال واحد من قيمة شراء عبوتي العرض الخاص من «زيت العربي» لتحقيق أمنيات الأيتام. ولدعم الحملة وحثّ أكبر كمّ من المواطنين على المشاركة فيها، أطلق»زيت العربي» حملة إعلانية وإعلامية موازية شملت إعلانات على الإذاعة و الإنترنت و نشاطات توعوية داخل نقاط البيع وغيرها من الوسائل الإعلانية. مرّة جديدة، يثبت «زيت العربي» التزامه المتجدّد تجاه المجتمع السعودي ليس فقط من خلال توفيره أفضل منتجٍ للقلي في المملكة، بل أيضًا من خلال تقديمه فرصة ممتازة - بالتعاون مع جمعية البرّ بجدّة - لسكّان المملكة للعطاء والمساهمة في إفراح اليتامى خلال شهر رمضان المبارك.
مشاركة :