نشر سعود القحطاني المستشار في الديوان الملكي، قصيدة جديدة تحمل عنوان “سفينة الدوحة”، كاشفا خلالها المؤامرات التي تحيك ضد المملكة ودول الخليج من إمارة قطر. والمدهش في الأمر، أن القصيدة التي حملت اسم “ضاري”، الشاعر الذي ذاع اسمه في المملكة، هو سعود القحطاني، الذي يكتب تحت الاسم المستعار منذ ٢٠٠٢م. وتبين ذلك بعد أن علق أحدهم “لو فيه خير الشاعر حط اسمه كامل لكنه رخمه ما ينرد عليه”، ليصعقه المستشار في الديوان الملكي، ويقول له “أنا “ضاري”. هذا الاسم الشعري الذي أكتب به منذ عام ٢٠٠٢.. هدوا من خيلكم سبقها”. واستهل القصيدة اللي عنونها بـ “سفينة الدوحة”: حمام ياللي بالغصون المشانيف تنوح مدري هم وإلا سعادةذكرتني باللي ما تحتاج توصيف اللي عليها الجفن مبطي شهادهكم مرني طاري ومن زارني طيف لا ذعذع الغربي يجي مع براده
مشاركة :