دبي: محمد إبراهيم:حظيت قصيدة «شيخ الرجال» لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، التي أهداها لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتفاعل كبير من المتابعين لحساب سموه على «الإنستجرام».وأكد عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من مختلف دول الوطن العربي، أن قصيدة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تحاكي في مضمونها سمات قائد وطني، يعشق بلاده ويعمل للنهوض بها، ويواصل الليل بالنهار لتوفير العيش الكريم لأبناء وطنه، فجذوره أصيلة، وسيرته اكتسب ملامحها من المؤسسين العظماء.وتضمنت التعليقات التفاعلية مع قصيدة صاحب السمو نائب رئيس الدولة، حزمة دعوات بدوام الصحة والعافية للقيادة الرشيدة للدولة، ودوام الأمن والاستقرار في الإمارات، وتمنوا السداد لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وأكدوا أن القيادة الرشيدة للدولة، لم تدخر جهداً في توفير الحياة الكريمة للمواطنين وكل من يقيم على أرضها، أطال الله في عمر قيادتنا الرشيدة وسدد خطاها لما فيه خير البلاد والعباد.وفي مداخلة جديدة، أكد عدد من متابعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على «الإنستجرام»، أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تتسم بالعزم والحب والولاء للوطن، وتتركز جهودها على رفعة هذا الوطن والنهوض بأبنائه إلى أعلى المراكز في المجالات كافة عالمياً، فبات الرقم 1 هدف ومراد كل إنسان إماراتي، مؤكدين أن سر النجاح يكمن في التواضع الذي يعد أزكى خصال القيادة الرشيدة، قائلين: «ونعم بأبو خالد صح لسانك يستاهل ربي يحفظكم لبعض وينصركم على من عداكم».«سلمت يمينك يا شيخنا الله يحفظكم» بهذه العبارة بدأت مجموعة جديدة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تفاعلها مع قصيدة «شيخ الرجال» التي سطرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إهداء لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومضوا قائلين: «على العين والرأس لا خلا ولا عدم منكم شيوخنا، ومحمد ومحمد الله يحفظكم، ونعم الرجال كثر ما نمدح فيكم ما نوفي بحقكم، وألف نعم بكم الله يحفظكم ويعزكم شيوخنا وقادتنا، إن ما تقدموه من حياة كريمة للمواطن شاهد عيان على ولائكم وحبكم للوطن الغالي، حفظكم الله وأدام عليكم الصحة والعافية، وجعل الإمارات في المقدمة دائماً».وأكدت شريحة جديدة قائلة: «إن القيادة الرشيدة للدولة، قادت الإمارات إلى مراتب متقدمة في المحافل الدولية والعالمية، وجعلت اسم الإمارات خفاقاً في جميع دول العالم، في كافة المجالات. ومحمد ومحمد قائدان سطرا بإنجازاتهما ملحمة وطنية، تعكس عمق حبهما للوطن، وحرصهما على المواطن، ونهضته، من خلال توفير الحياة الكريمة له، دام عزكما يا تاج روسنا».«الله يحفظ المحمدين»، بهذه الكلمات تفاعل عدد من المتابعين لقصيدة صاحب السمو نائب رئيس الدولة، التي أهداها لصاحب السمو ولي عهد أبوظبي، ومضوا قائلين: «صح لسانك سمو الشيخ محمد، والله يحفظ المحمدين لنا، وأكدوا أن أبيات القصيدة قوية ومعبرة، وتحمل بين ثناياها قائدين مخلصين من الطراز الأول، واصلا الليل بالنهار لرفعة وطنهما الإمارات، وركزا على تحقيق السعادة لجميع المواطنين، كما حرصا على توفير الحياة الكريمة لهم، وإعدادهم للمستقبل المشرق، وسخرا كافة الإمكانات لخدمتهم».
مشاركة :