بدأت «قوافل زايد الخير» مهامها الإنسانية التشخيصية والعلاجية والجراحية والوقائية في القرى المصرية، بعلاج ألف طفل ومسن من خلال المستشفى الإماراتي المصري الميداني المتحرك في مركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية. ويتم تنظيم هذه البعثة الطبية التطوعية في إطار توثيق العمل المشترك بين المؤسسات الصحية والتطوعية والإنسانية الإماراتية والمصرية، انسجاماً مع توجيهات القيادة الحكيمة بأن يكون عام 2017 عاماً للخير، واستجابة لدعوة رسمية من المؤسسات الصحية والتطوعية، وضمن برنامج تطوعي سنوي للوصول إلى مليون طفل ومسن في مختلف المحافظات والقرى المصرية، ما يعكس عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين ويعزز العمل التطوعي المشترك بينهما. إلى ذلك استأنفت هيئة آل مكتوم الخيرية نشاط حملة «قلوب رحيمة»، بتوزيع اللحوم على الآلاف من الأسر المصرية في عدد من محافظات جنوب مصر، التي تعاني بعض الأسر فيها ضيقاً في العيش. لقراءة أخبار أخرى إضغط هنا
مشاركة :