استقر الجنيه الإسترليني أمس بعدما نزل إلى أدنى مستوياته في شهرين أمام الدولار في الجلسة السابقة، مع ترقب المستثمرين كلمة لرئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي جانيت يلين. وقبع الإسترليني قرب أدنى مستوياته في أكثر من عشرة شهور أمام اليورو، وسط ضبابية سياسية تؤثر سلباً على المعنويات في السوق وآفاق نشاط الشركات البريطانية. واستقرت العملة البريطانية أمام نظيرتها الأميركية عند 1.2803 دولار وتتجه لتكبد رابع خسائرها الأسبوعية على التوالي.
مشاركة :