تصدر فيلم "ذا هيتمانز بادي غارد"، للأسبوع الثاني على التوالي، إيرادات شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية، وحصد الفيلم، وهو من بطولة صامويل جاكسون وراين رينولدز، إيرادات قدرها 10 ملايين دولار، ليصبح إجمالي عائداته 38 مليونا في أسبوعين. وفي هذا العمل للمخرج باتريك هيوز، يتعين على أفضل حارس شخصي في العالم تجاوز عقبات كثيرة لمرافقة قاتل مأجور إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي. وحافظ على مرتبته الثانية "أنابيل: كرييشن" في الأسبوع الثالث لعرضه، محققا إيرادات 7.3 ملايين دولار (77.9 مليون دولار في المجموع). المرتبة الثالثة كانت من نصيب فيلم جديد يحمل عنوان "ليب!"، وهو عمل فرنسي- كندي من نوع الرسوم المتحركة يروي قصة فتاة يتيمة من منطقة بريتاني الفرنسية تنتقل إلى باريس، لتحقيق حلمها بأن تصبح راقصة باليه محترفة. وحصد هذا الفيلم من إخراج إريك سامر واريك وارين 5 ملايين دولار. وتقدم من المركز العاشر إلى الرابع (ويند ريفر)، ونال هذا الفيلم إيرادات 4.4 ملايين دولار، ليصبح إجمالي عائداته 9.8 ملايين. ورغم التعليقات الإيجابية من النقاد، حقق الفيلم الجديد للمخرج ستيفن سودربرغ بعنوان "لوغان لاكي" نتيجة مخيبة منذ بدء عرضه الأسبوع الماضي، وتراجع مركزين هذا الأسبوع، ليحتل المرتبة الخامسة. وحقق الفيلم الذي يُعرض على نطاق واسع في ثلاثة آلاف صالة سينما، إيرادات قدرها 4.4 ملايين دولار، ليصبح إجمالي إيراداته أكثر بقليل من 15 مليون دولار. وتلاه في المرتبة السادسة "دانكرك" لكريستوفر نولان بشأن إجلاء 400 ألف جندي من الجيش البريطاني وقوات الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، محققا إيرادات قدرها 3.9 ملايين دولار (172.5 مليونا في ستة أسابيع). وفي المرتبة السابعة، حلَّ "سبايدر كامينغ: هامكامينغ"، حاصدا إيرادات قدرها 2.7 مليون دولار (318.8 مليونا في ثمانية أسابيع). وتبعه في المركز الثامن فيلم جديد هو "بيرث أوف ذي دراغون"، الذي يروي قصة منازلة تاريخية بين بروس لي وراهب أتى ليتحداه قبل أكثر من نصف قرن. وحصد الفيلم ما يزيد بقليل على 2.5 مليون دولار في الأسبوع الأول لعرضه. وتراجع إلى المرتبة التاسعة فيلم الرسوم المتحركة "ذا إيموجي موفي" مع إيرادات 2.3 مليون دولار (76.4 مليونا في خمسة أسابيع). وجاء في المرتبة العاشرة "غيرلز تريب" لكوين لطيفة وجادا بينكت سميث، مع إيرادات 2.3 مليون دولار (108.1 ملايين في ستة أسابيع).