المنتخب يطارد الفرصة الأخيرة أمام السعودية

  • 8/29/2017
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة:علي نجميخوض منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم، مساء اليوم، لقاء مصيرياً، حين يلتقي نظيره وشقيقه السعودي على أرض استاد هزاع بن زايد لحساب الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال روسيا 2018.وتعتبر مباراة اليوم لقاء تحديد مصير بالنسبة إلى المنتخبين على حد سواء، حيث تشكل الفرصة الأخيرة بالنسبة إلى الأبيض الإماراتي الطامح إلى التمسك بالأمل الضئيل في انتزاع بطاقة الملحق، وإن كان يدرك أن لعبة الحسابات قد لا تصب كثيراً في مصلحته.ويحتاج منتخبنا إلى تحقيق الانتصار وبعدد كبير من الأهداف، بما يساعده على تجديد الأمل في نيل بطاقة الملحق، وخوض مشوار آخر وصعب نحو تحقيق الوصول إلى مونديال روسيا 2018.وسيتوجب على منتخبنا خوض اللقاء بحثاً عن ضرب سرب من العصافير بحجر واحد، عبر تحقيق الانتصار وزيادة غلته من النقاط في المجموعة، إلى جانب التمسك بفرصة التأهل إلى الملحق، من دون نسيان تلميع الصورة ومصالحة الجماهير، خاصة بعدما ساءت النتائج في الجولات السابقة من عمر التصفيات.وأضاع منتخبنا الوطني بوصلة الانتصارات في مرحلة الإياب من عمر التصفيات، بعدما خسر مباراتي اليابان وأستراليا على التوالي، ما دفع بالمدير الفني السابق مهدي علي إلى تقديم استقالته، ليتولى الأرجنتيني باوزا المهمة بدلا منه، من دون أن يفلح في تحقيق الفوز في أول اختبار له مع الأبيض، حين عاد بالتعادل الإيجابي من بانكوك، ليضيع حلم التأهل مباشرة إلى النهائيات، كما تعقدت مهمته كثيراً في الوصول إلى الملحق.واستهل منتخبنا الوطني الإعداد لمباراتي السعودية والعراق بخوض تجمع داخلي في دبي، شهد مشاركة 21 لاعباً، بعدما تم استبعاد الثنائي حسن إبراهيم وعبد العزيز صنقور بسبب الإصابة، بينما التحق لاعبو العين بتدريبات الأبيض عقب انتهاء لقاء الذهاب من الدور ربع النهائي من دوري أبطال آسيا، ولم يتسن لمنتخبنا الوطني خوض أي مباراة ودية، وهو ما يعد فشلاً وسياسة لم يسبق للأبيض أن اعتمد عليها في الفترة السابقة، حيث دأب على خوض المعسكرات الإعدادية والمباريات الودية قبل كل مواجهة رسمية.ولم يترك قرار الاتحاد بإلغاء المعسكر الأوروبي المقترح من المدرب باوزا، اثاراً سلبية أو ردود فعل، بعدما نال القرار ثناء مسؤولي ومدربي الأندية التي تسنى لها الاحتفاظ باللاعبين وخوض فترة الإعداد في القارة العجوز.ويمتلك لاعبو منتخبنا الوطني اليوم الفرصة الأمثل من أجل كتابة قصة نجاح، وإعادة الثقة بقدراتهم وبأدائهم مع الأبيض، بعدما جاءت النتائج في المراحل الثلاث السابقة سلبية على كل المستويات، وسيكون التحدي الأبرز بالنسبة إلى المدير الفني الأرجنتيني باوزا في تقديم تشكيل متوازن، وصلب، مع امتلاك الفعالية، رغم الغيابات التي يعانيها بسبب الإصابة التي ستحرم الأبيض خدمات أكثر من عنصر أساسي.وسيكون السؤال الأبرز، هل سيتمكن باوزا من إشراك النجم عمر عبد الرحمن أساسيا، أم أن الإصابة ستحول بينه وبين المشاركة في مباراة تحديد المصير اليوم.وعانى عموري في الأيام الماضية لعنة الإصابة التي تعرض لها أمام الهلال السعودي، ما أثر بالسلب على مشاركته في التدريبات التي خضع لها منتخبنا في مدينة العين، وسيكون لقرار إشراك عموري الأثر الكبير على منتخبنا الوطني، سواء على مستوى التواجد أساسياً، أو في حال قرر المدرب إراحته، وعدم الزج به منذ البداية، وتحديد البديل الأمثل.وسيضع باوزا ومعه كل جماهير الإمارات كل الآمال على الثنائي الهجومي أحمد خليل وعلي مبخوت، من اجل تقديم كل ما يملكان من اجل زيارة شباك المنتخب الضيف، واستغلال الفرص أمام مرمى الضيوف.وسيحتاج منتخبنا إلى استغلال إنصاف الفرص، إذا ما أراد الوصول إلى الهدف المنشود بتحقيق انتصار عريض، يعيد له فتح أبواب الترشح إلى الملحق الآسيوي.وسيكون على المدرب الأرجنتيني تأمين الجدار الدفاعي القادر على إنهاء خطورة الضيوف، خاصة بعدما تسببت أخطاء «فردية وجماعية» في تعرض مرمى الأبيض للاهتزاز في ثلاث مناسبات في لقاء المنتخبين في جدة.وعانى منتخبنا غياب المدافع إسماعيل أحمد بسبب الإصابة عن التدريبات الأخيرة، وهوما يؤشر إلى صعوبة التكهن أيضاً في مسألة الدفع به أساسياً أو البحث عن خيارات أخرى.وكانت خيارات المدرب قد تقلصت ما بين نهاية الموسم الماضي، وبداية التجمع الحالي، خاصة مع ابتعاد ماجد حسن وإسماعيل الحمادي وحمدان الكمالي بسبب الإصابة التي يعانيها الثلاثي، قبل أن يتم استبعاد حسن إبراهيم وعبد العزيز صنقور، وليتحول إسماعيل وعموري إلى الصداع الجديد في رأس المدرب.وسيكون مهند العنزي مع وليد عباس الخيار الأقرب لشغل محور الدفاع، على أن تبقى خيارات الأطراف ما بين تواجد عبد العزيز هيكل، أو محمد فوزي يميناً، ومحمود خميس يساراً.وسيشدد المدرب الأرجنتيني على تأمين التوازن في تشكيلته، من خلال المهام التي ستوكل إلى لاعبي المحور، بشأن عدم الانجرار نحو الهجوم، والحفاظ على ترابط الخطوط، وعدم منح المنافس فرصة بناء الهجمات بسلاسة وسهولة.وقد يغامر المدرب الأرجنتيني في إشراك بعض العناصر الواعدة التي تم اختيارها، بعدما وقعت عيون المدرب على لاعبين جدد، بعدما تابع عن كثب مستوياتهم في مشاركتهم الأخيرة مع المنتخب الأولمبي ليختار كل من سهيل النوبي لاعب بني ياس، وخالد باوزير واحمد راشد.وسيفاضل الكادر التدريبي ما بين إشراك ماجد ناصر صاحب الخبرة، أو الاستفادة من تألق خالد عيسى الذي لعب المباراة الأخيرة مع العين أمام الهلال، وكان احد أبرز نجوم اللقاء، ما أدى إلى اختياره ضمن التشكيل المثالي لفريق الأسبوع في المسابقة القارية.وكان المدرب الأرجنتيني الذي يدرك حجم الضغوطات والآمال المعقودة عليه، قد شرع أبواب الدخول إلى قائمة المنتخب لكل عنصر يثبت جدارته مستقبلا، مشيراً إلى أن المشكلة الأساس بالنسبة إليه تتمثل في عدم إقامة منافسات رسمية منذ بداية مهمته مع الأبيض، حيث لم يتابع سوى مباراة رسمية واحدة كانت بين النصر والوحدة في نهائي مسابقة كأس صاحب السمو رئيس الدولة والتي على اثرها اختار اللاعب المتميز طارق خديم.يخوض منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم، مساء اليوم، لقاء مصيرياً، حين يلتقي نظيره وشقيقه السعودي على أرض استاد هزاع بن زايد لحساب الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال روسيا 2018.وتعتبر مباراة اليوم لقاء تحديد مصير بالنسبة إلى المنتخبين على حد سواء، حيث تشكل الفرصة الأخيرة بالنسبة إلى الأبيض الإماراتي الطامح إلى التمسك بالأمل الضئيل في انتزاع بطاقة الملحق، وإن كان يدرك أن لعبة الحسابات قد لا تصب كثيراً في مصلحته.ويحتاج منتخبنا إلى تحقيق الانتصار وبعدد كبير من الأهداف، بما يساعده على تجديد الأمل في نيل بطاقة الملحق، وخوض مشوار آخر وصعب نحو تحقيق الوصول إلى مونديال روسيا 2018.وسيتوجب على منتخبنا خوض اللقاء بحثاً عن ضرب سرب من العصافير بحجر واحد، عبر تحقيق الانتصار وزيادة غلته من النقاط في المجموعة، إلى جانب التمسك بفرصة التأهل إلى الملحق، من دون نسيان تلميع الصورة ومصالحة الجماهير، خاصة بعدما ساءت النتائج في الجولات السابقة من عمر التصفيات.وأضاع منتخبنا الوطني بوصلة الانتصارات في مرحلة الإياب من عمر التصفيات، بعدما خسر مباراتي اليابان وأستراليا على التوالي، ما دفع بالمدير الفني السابق مهدي علي إلى تقديم استقالته، ليتولى الأرجنتيني باوزا المهمة بدلا منه، من دون أن يفلح في تحقيق الفوز في أول اختبار له مع الأبيض، حين عاد بالتعادل الإيجابي من بانكوك، ليضيع حلم التأهل مباشرة إلى النهائيات، كما تعقدت مهمته كثيراً في الوصول إلى الملحق.واستهل منتخبنا الوطني الإعداد لمباراتي السعودية والعراق بخوض تجمع داخلي في دبي، شهد مشاركة 21 لاعباً، بعدما تم استبعاد الثنائي حسن إبراهيم وعبد العزيز صنقور بسبب الإصابة، بينما التحق لاعبو العين بتدريبات الأبيض عقب انتهاء لقاء الذهاب من الدور ربع النهائي من دوري أبطال آسيا، ولم يتسن لمنتخبنا الوطني خوض أي مباراة ودية، وهو ما يعد فشلاً وسياسة لم يسبق للأبيض أن اعتمد عليها في الفترة السابقة، حيث دأب على خوض المعسكرات الإعدادية والمباريات الودية قبل كل مواجهة رسمية.ولم يترك قرار الاتحاد بإلغاء المعسكر الأوروبي المقترح من المدرب باوزا، اثاراً سلبية أو ردود فعل، بعدما نال القرار ثناء مسؤولي ومدربي الأندية التي تسنى لها الاحتفاظ باللاعبين وخوض فترة الإعداد في القارة العجوز.ويمتلك لاعبو منتخبنا الوطني اليوم الفرصة الأمثل من أجل كتابة قصة نجاح، وإعادة الثقة بقدراتهم وبأدائهم مع الأبيض، بعدما جاءت النتائج في المراحل الثلاث السابقة سلبية على كل المستويات، وسيكون التحدي الأبرز بالنسبة إلى المدير الفني الأرجنتيني باوزا في تقديم تشكيل متوازن، وصلب، مع امتلاك الفعالية، رغم الغيابات التي يعانيها بسبب الإصابة التي ستحرم الأبيض خدمات أكثر من عنصر أساسي.وسيكون السؤال الأبرز، هل سيتمكن باوزا من إشراك النجم عمر عبد الرحمن أساسيا، أم أن الإصابة ستحول بينه وبين المشاركة في مباراة تحديد المصير اليوم.وعانى عموري في الأيام الماضية لعنة الإصابة التي تعرض لها أمام الهلال السعودي، ما أثر بالسلب على مشاركته في التدريبات التي خضع لها منتخبنا في مدينة العين، وسيكون لقرار إشراك عموري الأثر الكبير على منتخبنا الوطني، سواء على مستوى التواجد أساسياً، أو في حال قرر المدرب إراحته، وعدم الزج به منذ البداية، وتحديد البديل الأمثل.وسيضع باوزا ومعه كل جماهير الإمارات كل الآمال على الثنائي الهجومي أحمد خليل وعلي مبخوت، من اجل تقديم كل ما يملكان من اجل زيارة شباك المنتخب الضيف، واستغلال الفرص أمام مرمى الضيوف.وسيحتاج منتخبنا إلى استغلال إنصاف الفرص، إذا ما أراد الوصول إلى الهدف المنشود بتحقيق انتصار عريض، يعيد له فتح أبواب الترشح إلى الملحق الآسيوي.وسيكون على المدرب الأرجنتيني تأمين الجدار الدفاعي القادر على إنهاء خطورة الضيوف، خاصة بعدما تسببت أخطاء «فردية وجماعية» في تعرض مرمى الأبيض للاهتزاز في ثلاث مناسبات في لقاء المنتخبين في جدة.وعانى منتخبنا غياب المدافع إسماعيل أحمد بسبب الإصابة عن التدريبات الأخيرة، وهوما يؤشر إلى صعوبة التكهن أيضاً في مسألة الدفع به أساسياً أو البحث عن خيارات أخرى.وكانت خيارات المدرب قد تقلصت ما بين نهاية الموسم الماضي، وبداية التجمع الحالي، خاصة مع ابتعاد ماجد حسن وإسماعيل الحمادي وحمدان الكمالي بسبب الإصابة التي يعانيها الثلاثي، قبل أن يتم استبعاد حسن إبراهيم وعبد العزيز صنقور، وليتحول إسماعيل وعموري إلى الصداع الجديد في رأس المدرب.وسيكون مهند العنزي مع وليد عباس الخيار الأقرب لشغل محور الدفاع، على أن تبقى خيارات الأطراف ما بين تواجد عبد العزيز هيكل، أو محمد فوزي يميناً، ومحمود خميس يساراً.وسيشدد المدرب الأرجنتيني على تأمين التوازن في تشكيلته، من خلال المهام التي ستوكل إلى لاعبي المحور، بشأن عدم الانجرار نحو الهجوم، والحفاظ على ترابط الخطوط، وعدم منح المنافس فرصة بناء الهجمات بسلاسة وسهولة.وقد يغامر المدرب الأرجنتيني في إشراك بعض العناصر الواعدة التي تم اختيارها، بعدما وقعت عيون المدرب على لاعبين جدد، بعدما تابع عن كثب مستوياتهم في مشاركتهم الأخيرة مع المنتخب الأولمبي ليختار كل من سهيل النوبي لاعب بني ياس، وخالد باوزير واحمد راشد.وسيفاضل الكادر التدريبي ما بين إشراك ماجد ناصر صاحب الخبرة، أو الاستفادة من تألق خالد عيسى الذي لعب المباراة الأخيرة مع العين أمام الهلال، وكان احد أبرز نجوم اللقاء، ما أدى إلى اختياره ضمن التشكيل المثالي لفريق الأسبوع في المسابقة القارية.وكان المدرب الأرجنتيني الذي يدرك حجم الضغوطات والآمال المعقودة عليه، قد شرع أبواب الدخول إلى قائمة المنتخب لكل عنصر يثبت جدارته مستقبلا، مشيراً إلى أن المشكلة الأساس بالنسبة إليه تتمثل في عدم إقامة منافسات رسمية منذ بداية مهمته مع الأبيض، حيث لم يتابع سوى مباراة رسمية واحدة كانت بين النصر والوحدة في نهائي مسابقة كأس صاحب السمو رئيس الدولة والتي على اثرها اختار اللاعب المتميز طارق خديم. موقف المجموعة يتصدر المنتخب الياباني المجموعة برصيد 17 نقطة، بينما للمنتخب السعودي 16 نقطة في المركز الثاني متساوياً مع المنتخب الأسترالي في النقاط في المركز الثالث، ثم منتخبنا في المركز الرابع ب 10 نقاط، ويملك منتخب العراق 5 نقاط في المركز الخامس ثم تايلاند بنقطتين في المركز السادس والأخير، ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة مباشرة إلى المونديال. المدرب الأرجنتيني يتطلع لفوزه الأول مع المنتخبباوزا: التفاصيل الدقيقة ترجح كفة الفريق الفائز أكد الأرجنتيني إدغاردو باوزا أن منتخبنا سيلعب لفرض هويته في الملعب وتحقيق نتيجة إيجابية، اذ تعد هذه المباراة الرسمية الثانية للمدرب بعد المباراة التي خاضها ضد تايلاند، ووعد باوزا بتقديم مباراة مشرفة، عندما يلتقي المنتخب السعودي اليوم في واحدة من أهم جولات المرحلة الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم في روسيا 2018.وقال باوزا: نعلم أننا سنخوض المباراة أمام فريق قوي ومدرب بشكل جيد، وبالطبع علينا أن نحترم الفريق المنافس، وبالنسبة للمباراة فإن التركيز وبعض التفاصيل الدقيقة في اللعب هي التي سترجح كفة الفريق الفائز، والمنتخب السعودي منتخب قوي والمباراة لن تكون سهلة لكني على ثقة بمستوى اللاعبين ومدى جاهزيتهم ونحن نعمل بجد وبروح الفريق الواحد، بعد أن أصبحت أكثر معرفة بقدرات اللاعبين واستخراج أفضل ما لديهم لتقديم أداء جيد في المباراة. مارفيك: نخوض لقاء مصيرياً أعرب الهولندي فان مارفيك مدرب المنتخب السعودي عن عزمه تقديم أفضل ما لديه في المباراة مع المنتخب الإماراتي اليوم التي وصفها بالمصيرية، فهم على حد تعبيره على بعد خطوات قليلة من الوصول الى حلم المشاركة في كأس العالم للمرة الخامسة وسيكون التركيز هو كل ما يلزم لاعبي الأخضر في مواجهة اليوم.وقال: قطعنا أشواطا كبيرة وهذه هي الخطوة الأهم، ونحن على يقين تام بأن هذه المباراة لن تكون سهلة وأن المنتخب الإماراتي عازم على إثبات وجوده وفوزه في ملعبه وبين جماهيره وقد يشكل ذلك ضغطا على لاعبي المنتخب السعودي، لكن الضغوطات هي جزء لا يتجزأ من لعبة كرة القدم واعتدنا على اللعب في مثل هذه الظروف.و دعا كلا المدربين مارفيك وباوزا خلال المؤتمر الصحفي أمس، جماهير المنتخبين الى القدوم الى استاد هزاع بن زايد ومؤازرة اللاعبين لما في ذلك من تحفيز وزيادة عنصر الحماس خلال المباراة. منتخبنا بالأبيض.. والسعودي بالأخضر عقد صباح أمس بقاعة الاجتماعات في ستاد هزاع بن زايد الاجتماع الفني الخاص بمباراة منتخبنا الوطني مع المنتخب السعودي، التي ستقام اليوم على ستاد هزاع بن زايد بمدينة العين ضمن الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم روسيا 2018.حضر الاجتماع مسؤولو المنتخبين بجانب مراقب المباراة يون مون شين من هونج كونج ومراقب الحكام ناصر درويش من الأردن وتقرر خلال الاجتماع ان يخوض منتخبنا المباراة بالزي الأبيض بينما سيلعب المنتخب السعودي بالزي الأخضر.

مشاركة :