أظهرت بيانات صادرة عن وزارة التخطيط التنموي والإحصاء، أمس، ارتفاع نسب إشغال الفنادق خلال يوليو من العام الحالي مقارنةً بنظيره من السنة الماضية، مع حصول استقرار نسبي لنسب إشغال الفنادق ذات الدرجة الأولى والثانية. وتأتي هذه النسب لتُظهر أن دولة قطر لم تتأثر سياحياً من حيث نسب إشغال الفنادق، وذلك في أعقاب فرض حصار عليها من قبل 3 بلدان خليجية؛ إذ نجحت الدوحة في تعويض مواطني هذه الدول بنزلاء يحملون جنسيات أخرى. وزادت نسب إشغال الفنادق العادية والفاخرة خلال يوليو من العام الحالي مقارنةً بالشهر ذاته من السنة الماضية بواقع يتراوح بين 2 و 5 % تبعاً لنوعية الفندق.;
مشاركة :