على قوات الحلفاء والقوات اليونانية الغازية في 30 أغسطس / آب 1922. وبدأت فعاليات "عيد النصر والقوات المسلحة" بزيارة وفد رسمي يتقدمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى ضريح مؤسس الجمهورية "مصطفى كمال أتاتورك"، وسط أنقرة. وضم الوفد رئيس البرلمان إسماعيل قهرمان، ورئيس الوزراء بن علي يلدريم، ورئيس هيئة الأركان الفريق أول خلوصي أكار، ورئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال قليجدار أوغلو، ورئيس حزب الحركة القومية المعارض دولت باهجه لي، وعددا من المسؤولين. ووضع أردوغان إكليلا من الزهور على الضريح، وبعد الوقوف دقيقة صمت، عُزف النشيد الوطني. ودون أردوغان في سجل الزيارات العبارات التالية "الشعب التركي مستعد لبذل التضحيات من أجل الحفاظ على بلاده، ومقاومته لمحاولة الانقلاب الفاشلة (15 تموز / يوليو 2016) أظهرت إرادته القوية للتصدي لكافة المخاطر (...) تركيا تسير بخطى واثقة نحو أهدافها في الوصول إلى مصاف الحضارات المتقدمة". وتقام أنشطة وفعاليات مختلفة في كافة الولايات والسفارات والبعثات الدبلوماسية التركية في الخارج، ضمن إطار الاحتفال بعيد النصر الذي يصادف 30 أغسطس / آب من كل عام. ويعد "عيد النصر والقوات المسلحة" عيدا وطنيا في الجمهورية التركية، وجمهورية شمال قبرص التركية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :