موسكو: حسن رفعتتنطلق اليوم الجمعة منافسات رماية الاطباق من الحفرة «التراب» ضمن منافسات بطولة العالم التي تشهد مشاركة 645 رامياً ورامية من الجنسين يمثلون 73 دولة من الرجال والسيدات والشباب والشابات. وكانت البطولة افتتحت رسمياً أمس وسط حضور رسمي من روسيا والاتحاد الدولي للرماية والمشاركين من منظمين ورماة وكان حفل الافتتاح رائعاً وتضمن العديد من الفقرات الفنية، وعلى الرغم من أن التأهل لدورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 سوف يبدأ من بطولات العام المقبل إلا أن التدريب الرسمي يوم أمس شهد أجواء مثيرة سادتها روح التحدي بين الرماة من الجنسين لإثبات الوجود واعتبرها الجميع كبداية لموسم التنافس والحصاد الأولمبي.وكان رماة التراب قد خاضوا جولتي التدريب الرسمي يوم أمس وأظهر جميع الرماة مهارة عالية رغم الصعوبات التي واجهت كافة الرماة سواء فيما يتعلق ببعد المسافة إلى النادي الذي سيشهد المنافسات، أو بسبب الزحام المروري أو بسبب عدم توفر الذخائر المناسبة أو بسبب عدم توفر فرصة للتدريب بالميادين بسبب الأعداد الكبيرة للمشاركين.ولعل هذه البطولة التي تتميز بالصعوبة دون غيرها فرصة حقيقية للرماة للوقوف على مستوياتهم الحقيقية وسيظل التنافس فيها على 33 ميدالية ملونة حتى الطلقة الأخيرة من منافسات الزوجي المختلط عصر يوم 10 سبتمبر/أيلول الجاري ويمثلنا اليوم ثلاثة رماة في مسابقة الكبار هم حمد بن مجرن الكندي وظاهر العرياني ووليد العرياني فيما يمثلنا في بطولة الشباب علي سيف الشامسي وقد وصلوا جميعاً منذ يومين وأدوا التدريب الحر يوم أمس الأول برماية جولتين ثم خاضوا التدريب الرسمي أمس وحالتهم المعنوية جيدة وسوف يرمي كل منهم اليوم جولتين كل واحدة منهما 25 طبقاً أي بمجموع 50 طبقاً ثم يرمي كل رام يوم غد جولة واحدة فيما يرمي يوم بعد غد جولتين ويتأهل الستة الأوائل في الترتيب بمجموع الجولات الخمس إلى النهائي. تنطلق اليوم الجمعة منافسات رماية الاطباق من الحفرة «التراب» ضمن منافسات بطولة العالم التي تشهد مشاركة 645 رامياً ورامية من الجنسين يمثلون 73 دولة من الرجال والسيدات والشباب والشابات. وكانت البطولة افتتحت رسمياً أمس وسط حضور رسمي من روسيا والاتحاد الدولي للرماية والمشاركين من منظمين ورماة وكان حفل الافتتاح رائعاً وتضمن العديد من الفقرات الفنية، وعلى الرغم من أن التأهل لدورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 سوف يبدأ من بطولات العام المقبل إلا أن التدريب الرسمي يوم أمس شهد أجواء مثيرة سادتها روح التحدي بين الرماة من الجنسين لإثبات الوجود واعتبرها الجميع كبداية لموسم التنافس والحصاد الأولمبي.وكان رماة التراب قد خاضوا جولتي التدريب الرسمي يوم أمس وأظهر جميع الرماة مهارة عالية رغم الصعوبات التي واجهت كافة الرماة سواء فيما يتعلق ببعد المسافة إلى النادي الذي سيشهد المنافسات، أو بسبب الزحام المروري أو بسبب عدم توفر الذخائر المناسبة أو بسبب عدم توفر فرصة للتدريب بالميادين بسبب الأعداد الكبيرة للمشاركين.ولعل هذه البطولة التي تتميز بالصعوبة دون غيرها فرصة حقيقية للرماة للوقوف على مستوياتهم الحقيقية وسيظل التنافس فيها على 33 ميدالية ملونة حتى الطلقة الأخيرة من منافسات الزوجي المختلط عصر يوم 10 سبتمبر/أيلول الجاري ويمثلنا اليوم ثلاثة رماة في مسابقة الكبار هم حمد بن مجرن الكندي وظاهر العرياني ووليد العرياني فيما يمثلنا في بطولة الشباب علي سيف الشامسي وقد وصلوا جميعاً منذ يومين وأدوا التدريب الحر يوم أمس الأول برماية جولتين ثم خاضوا التدريب الرسمي أمس وحالتهم المعنوية جيدة وسوف يرمي كل منهم اليوم جولتين كل واحدة منهما 25 طبقاً أي بمجموع 50 طبقاً ثم يرمي كل رام يوم غد جولة واحدة فيما يرمي يوم بعد غد جولتين ويتأهل الستة الأوائل في الترتيب بمجموع الجولات الخمس إلى النهائي.