أحمد القثمي - المدينة المنورة في موزاييك مختلف عما نتوقعه، بدا النيجيريون أكثر ولعا بالذهب والعطور الشرقية عند اختيار هداياهم أثناء تسوقهم في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة، في حين تجذب الفضيات والتمور الحجاج القادمين من تركيا، ويركز الباكستانيون والهنود على الملابس والجلديات، فيما يفضل المصريون شراء البطانيات واللحف.هذه كانت خلاصة جولة على المحلات المحيطة بساحات الحرم النبوي الشريف، واعتمدت الصحيفة في جمع معلوماتها على زيارة 3 محلات على الأقل من النشاط نفسه في المنطقة المطلة على الحرم الشريف، ورجحت رأي الأكثرية في الجنسية الأكثر زيارة للمحل بموسم الحج.وفي بعض الحالات اضطرت لوضع جنسيتين في خانة واحدة كالباكستانيين والهنود، وأيضا الماليزيين والإندونيسيين، وذلك لصعوبة التفرقة بينهم من قبل الباعة، حيث يرتدون أزياء متشابها ويتمتعون بملامح متقاربة.وفيما يلي أبرز الجنسيات زيارة للمحلات التجارية المحيطة بالحرم النبوي:1 الذهب والمجوهرات:نيجيريونإندونيسيونباكستانيون2 الساعات الفاخرة:نيجيريونأفغانعراقيون3 العطور الشرقية:نيجيريونماليزيونعراقيون4 الملابس الجاهزة:باكستانيونمصريونعراقيون5 التمور:أتراكهنودإندونيسيون6 الأقمشة:إيرانيونعراقيون مصريون7 الخردوات (سبح وهدايا صغيرة):إندونيسيونباكستانيون نيجيريون8 الفضيات:أتراككازاخستانيون ماليزيون9 البطانيات واللحف وسجاد الصلاة:مصريونباكستانيون هنود10 الحقائب:باكستانيونمصريون عراقيونالص�?حة التالية >
مشاركة :