عندما يكتب الانيق عبدالمجيد الزهراني الشعر... «فهذه حكاية عن ألف ليلة وليلة»... وعندما تكون هذه الكتابة عن الاستاذة الدهشة سعدية مفرح... حينها لا يكتب الزهراني بل يرتكب ألذ واشهى غواية للقراءة... هنا يعانق الشعر كله وليس بعضه... وهنا اصمت انا ليبدأ هذا الزهراني الباذخ الكتابة نثراً وشعراً. الى من اطربتنا في كتابة الشعر، عندما كانت مرحلتنا قراءة الشعر. الى الشاعرة الكويتية الكبيرة الاستاذة سعدية مفرّح... سعديّة الحزن ف الذكرى والفرح في علبة الشوكليت والعطر لاشاع واستشرى في بنت واقسم برب البيت والصرخة الحُرة الخضرا والنار في كامن الكبريت والشمس فوق أسطُح الجهرا تُنشر اغاني وكم جاكيت ومسامرة شارع الفقرا والدمع في الجد والتنكيت ونواخذة اصطادوا الـ بُكرا بـ الـ هيه يامال والـ ياكويت قصة ولد حَبّ كيمثرا واصبح بشر في جسد عفريت او بنت في الشُرفة اليسرى توزّع عيونها شربيت هي في سما الشعر كالقمرا والنبض في كل كائن مَيَتْ شعاعها خذ يد المسرى من السما، للدرج، للبيت وعلّمه يكتب ويقرا وقال له سوّ كيت وكيت في عيد خمسينها الصغرى باقول بصياح أو سُكّيت؛ سعديّة يا اخواني الشُعْرا سعديّة منّا يا آل البيت والناحية الحلوة الاُخرى من: كنت بـ احلم وفجأة صحيت
مشاركة :