ان اليوم الوطني للمملكة، ذكرى عزيزة على قلوبنا، لما جسده لنا التاريخ في مثل هذا اليوم العظيم الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – هذا الكيان العظيم، وأحال الفرقة وألف بين القبائل وجمع كلمتهم على كتاب الله وسنه نبيه – صلى الله عليه وسلم – اليوم الوطني السابع والثمانين مناسبة خالدة ووقفة عظيمة نعبر عما نكنه في أنفسنا من عرفان وتقدير لكل من أسهم في وحدتنا على كلمة واحدة في بلد واحد وعلى قلب واحد ، وفي مقدمة من نكن لهم بهذا العرفان الملك عبدالعزيز – رحمه الله – الذي كتب الله على يده توحيد هذا الوطن المعطاء، وأتى من بعده من سار على أثره من أبنائه البررة إلى عهدنا الحاضر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله مدير مكتب وزارة التجارة والاستثمار ببيشه محمد بن مبارك بن لزهر
مشاركة :