تعيش مملكتنا الحبيبة طيلة أيام العام أزهى عصورها مستندة على دينها الذي أعلى شأنها، وأبنائها المشمرين عن سواعدهم ومساهمين في نهضة البلاد من خلال مؤسساتها الحكومية والخاصة لتحريك عجلة التنمية لتصل بها إلى مصاف الدول المتقدمة ومحققين رؤيتها الطموحة في ظل قيادة حكيمة وضعت يدها بأيديهم ومتكئين على إرث تاريخي عظيم وضعه الملك المؤسس الباني عبدالعزيز آل سعود لتفخر بهذا المنجز في يوم وطني مجيد.. فكل عام ووطني بخير د. عامر مترك المعاوي عميد كلية التربية بجامعة بيشة
مشاركة :