تداولت المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة خبراً حول فتاة كانت تعمل في أحد المحلات التجارية، وتم ضبطها في قضية أخلاقية، كما تم ترحيلها لسجن النساء، وقد ذكرت بعض الأخبار أنها قامت بالانتحار في سجن النساء، بينما ذكر البعض الآخر أنها انتحرت أثناء عملية الترحيل، حيث أطلقت النار على نفسها من خلال مسدس كان بحوزتها، الأمر الذي تفاعل معه المغردون ووصفوه بالغير منطقي، ويقدح في صحة القصة كلها، حيث قاموا بإنشاء هاشتاق خاص أسموه "#انتحار_فتاة_بسبب_الاختلاط"، وقد انتقدوا فيه بالدرجة الأولى إرجاء سبب الانتحار إلى الاختلاط وليس لسبب آخر، كما تشككوا في مدى صحة ملابسات القص