40 ودية خاضها الأخضر استعدادا لبطولات كأس العالم

  • 9/25/2017
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

خاض المنتخب السعودي 40 مواجهة ودية استعداداً لخوض نهائيات كأس العالم التي شارك بها بين عامي 1994 و2006، كانت أكثرها استعداداً للمشاركة الأولى في الولايات المتحدة بعدد مباريات بلغ 12 مباراة، بينما كان الاستعداد لمونديال كوريا الجنوبية واليابان هو الأقل بواقع 8 مباريات ودية. وسيلعب الأخضر مباراتين وديتين أمام جامايكا وغانا في فترة التوقف الدولي مطلع شهر أكتوبر المقبل، في أولى المباريات الودية استعداداً لمونديال روسيا. وبدأت مباريات المنتخب السعودي الودية في شهر يناير عام 1994، عددها 12، 4 تعادلات، 5 هزائم، و 3 انتصارات، أمام الصين ضمن بطولة ودية، وانتصر الأخضر على الصين ذهابا بهدف مقابل لا شيء فيما تعادل إيابا بهدف، وتعادل كذلك مع نظيره الكولمبي بهدف لمثله، وفي الإياب خسر بهدف دون مقابل، وفي اللقاء الثالث من نفس البطولة الودية، خسرت السعودية ذهابا بهدفين دون مقابل أمام تشيلي وتعادلت إيابا بهدفين لهدفين. ووفقا لـ”العربية”، لعب المنتخب السعودي عدة مباريات ودية قبل بدء كأس العالم بشهرين، كانت أولها أمام بولندا وخسرها المنتخب السعودي بهدف دون مقابل، ثم انتصر على أيسلندا بهدفين دون مقابل، وفي المباراة التي تلتها تلقى خسارة كبيرة أمام اليونان بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد سجله سامي الجابر من نقطة الجزاء، وعاد وخسر من بوليفيا بهدف دون مقابل، ولعب مباراة مع البلد المستضيف لكأس العالم آنذاك، امريكا، وتعادل معها سلبا، و كانت آخر مباراة ودية قبل كأس العالم في شهر يونيو أمام ترينيداد وتوباغو وانتهت بثلاثة أهداف للسعودية تناوب على تسجيلها ماجد عبدالله، سعيد العويران وفهد الهريفي. وفي إطار الاستعداد لكأس العالم 1998 لعب 9 مباريات، خرج منها بانتصارين، هزيمتين، 5 تعادلات، وبدأها أمام أيسلندا في شهر 12 من عام 1997، وانتهت بلا أهداف. ولعب المباراة الثانية أمام ألمانيا في فبراير وانتهت بثلاثية نظيفة للألمان سجلها أندرياس مولر، توماس هيلمر وأولاف مارشال، وكان اللقاء الثالث أمام جامايكا وانتهى بلا أهداف، وفي اللقاء الرابع فاز المنتخب السعودي أول فوز في معسكره لكأس العالم 1998 أمام ترينيداد وتوباغو بهدفين لهدف، وعاد المنتخب السعودي ولعب اللقاء الخامس الودي أمام أيسلندا وانتهى بهدف لمثله، ثم تواجهت السعودية مع ناميبيا وانتهت بهدفين لهدف للسعودية، قبل أن يتواجه منتخبا إنجلترا والسعودية في شهر مايو، وتنتهي المباراة بلا أهداف، وخسر المنتخب السعودي خسارة مدوية قبل بدء كأس العالم بأسابيع قليلة عندما دك النرويجيون المرمى السعودي ست مرات دون مقابل في آخر المباريات الودية. وتجهزت السعودية لكأس العالم 2002 بخسارة من زيمبابوي في أولى الوديات التي بلغت 8 مباريات ودية، خرج منها بأربعة انتصارات ومثلها هزائم، ثم انتصرت على أيسلندا بهدف دون مقابل، وخسرت من البرازيل في ثالث الوديات أمام البرازيل، بهدف دون مقابل سجله دجالمينيا، وخسرت كذلك من الدنمارك على السعودية بهدف وحيد سجله ايبي ساند، ثم انتصرت أستونيا بهدفين دون مقابل، وعادت السعودية للانتصار بعد فوزها على جنوب أفريقيا بهدف وحيد سجله نواف التمياط، وعاد ثم تغلب على الأوروغواي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، سجلها عبيد الدوسري، هدفان، وعبدالله الواكد وواصل الأخضر انتصاراته بالفوز على السنغال تغلبها بثلاثة أهداف مقابل هدفين أحرزها سامي الجابر، إبراهيم سويد والحسن اليامي، مقابل الحاج ضيوف وسليمان كامارا من الجانب السنغالي، وكانت آخر اللقاءات الودية للأخضر السعودي أمام ليشتنشتاين وانتهت بخسارة سعودية بهدف دون مقابل. وخاض الأخضر 11 مباراة ودية في إطار استعداداته لخوض مونديال ألمانيا، خرج منها بـ3 تعادلات، 7 هزائم، وانتصار يتيم، وكانت مباراته الأولى أمام غانا وخسرها بثلاثة أهداف مقابل هدف سجله نواف التمياط، فيما سجل للغانيين سولي مونتاري وأساسمواه جيان، هدفين. وتعادلت السعودية في اللقاء الثاني أمام السويد بهدف لمثله، سجله محمد أمين وأندريس سفينسون، وانتصر المنتخب اللبناني على السعودي بهدفين مقابل هدف وحيد سجله عيسى المحياني، وفي المباراة الرابعة تعادل منتخبا سوريا والسعودية بهدف لمثله بأقدام ياسر القحطاني، وحمد المنتشري عن طريق الخطأ، وخسر المنتخب السعودي أمام البرتغال المدجج بالنجوم بثلاثية نظيفة سجلها كريستيانو رونالدو، هدفان، ونونو غوميش، وتعادل المنتخب السعودي مع العراقي بهدفين لمثلهما في اللقاء الودي السادس. وكان سابع اللقاءات الودية في شهر مارس 2006 أمام بولندا وخسر فيه المنتخب السعودي بهدفين لهدف يتيم سجله رضا تكر، وخسر المنتخب السعودي أمام بلجيكا بهدفين لهدف وعاد المنتخب السعودي وانتصر في لقاءاته الودية أمام توغو بهدف وحيد سجله مالك معاذ، وخسر المنتخب السعودي آخر وديتان له أمام التشيك بهدفين مقابل لا شيء، أحرزهما ميلان باروش ومارك يانكولوفسكي، وأمام تركيا بهدف مقابل لا شيء سجله نجاتي اتيس.

مشاركة :