قال مسؤولان أمريكيان كبيران اليوم الإثنين، إنه لا توجد أدلة حاليا على أن مطلق النار الذي قتل ما لا يقل عن 50 شخصا في لاس فيجاس مرتبط بأية جماعة دولية متشددة. وأعلن تنظيم «داعش»، عبر وكالة «أعماق» التابعة له، مسؤوليتها عن إطلاق النار، قائلاً، إن المهاجم تحول إلى الإسلام قبل عدة أشهر. لكن أحد المسؤولين الأمريكيين شكك في إعلان «داعش» المسؤولية عن الحادث، قائلاً، إن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن مطلق النار، الذي حددت الشرطة هويته بأنه ستيفن بادوك، وعمره 64 عاما، لديه تاريخ من المشكلات النفسية.
مشاركة :