أحدث إمام مثلي وجزائري الأصل، غريب الآراء والتصرفات، ضجة ما زالت مستمرة منذ عقد في أول أغسطس الحالي زواجاً بين إيرانيتين، إحداهما حامل في شهرها الخامس، والثانية مقعدة على كرسي متحرك لمعاناتها منذ الولادة من مرض هشاشة العظام، وكان الزفاف علنياً على قارعة الطريق، وأمام شهود وكاميرات تلفزيونية في استوكهولم، حيث تقيمان. بعدها ظهر الإمام محمد لودوفيك لطفي زاهد برفقتهما في مقابلة تلفزيونية بالعاصمة السويدية، ليشرح فلسفته الخاصة، وملخصها أن لا شيء يعارض هذا النوع من الزواج، سوى التقاليد الاجتماعية فقط، على حد ما سمعت العربية.نت من حديثه لمحطة SVT2 السويدية، حيث بارك زواج مريم ايرانفار، الحامل من رجل مجهول الاسم، وتعرفت إليه في الوقت الذي كانت تقيم فيه
مشاركة :