جاءت جريمة مقتل الصحفي الأمريكي لتنبه الإدارة الأمريكية بأن الوضع في سوريا أكثر بشاعة من كل ما يحدث في العراق حاليا، والذي جعلها تنطلق فورا لمساندة الأكراد في العراق لمحاربة ميليشيات داعش الإرهابية، لم يعد أحد يلتفت لما يحدث في سوريا من استمرار للمجازر والقتل الدائمين حتى هذه اللحظة، واعتبر العالم أن بالتجاهل الإعلامي تنتهي الأزمة، هنا عادت الأمور من جديد للظهور بشكل واضح عسى أن يكون هناك أي تدخل من الأمريكان في سوريا لمحاولة إنقاذ من تبقى من الأبرياء.
مشاركة :