«اللولو» يفتتح فرعاً في المدينة العمالية بالمفرق في أبوظبي

  • 10/10/2017
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي (الاتحاد) افتتحت مجموعة اللولو التي تتخذ من أبوظبي مقرا لها، مركز تسوق جديد «سوق الإمارات العام» في المدينة العمالية بمدينة المفرق في العاصمة أبوظبي، وافتتح مركز التسوق الجديد رسمياً سعيد عيسى محمد الخييلي، مدير عام المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة، بحضور المهندس خادم صوايح المهيري، المدير التنفيذي لخدمات العمالة بالمؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة، ورجل الأعمال العتيبة بن سعيد العتيبة. كما حضر حفل الافتتاح يوسف علي ام. ايه، رئيس مجلس إدارة مجموعة اللولو العالمية، وسيفي روباوالا، الرئيس التنفيذي للشركة، وأشرف علي ام. ايه. المدير التنفيذي وغيرهم من كبار المسؤولين في مجموعة شركات اللولو والعديد من الشخصيات المرموقة ورجال أعمال بارزين. ويعتبر مركز التسوق الجديد هو الفرع 138 لمجموعة اللولو، ويمتد المتجر على مساحة 60 ألف قدم مربع ويخدم السكان القاطنين في منطقة المفرق والمناطق المحيطة بها، ويضم مركز التسوق الجديد، قسما للمأكولات الطازجة تشتمل على تشكيلة كبيرة من الفواكه، والخضراوات، ومنتجات الألبان، والدواجن، واللحوم والأسماك وقسم للمأكولات الساخنة. كما يتضمن مركز التسوق الجديد متجرا متعدد الأقسام يشمل متجر للإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات، والقرطاسية والأجهزة المنزلية. كما يحتضن مركز التسوق الجديد أكثر من 70 محلاً من محلات البيع بالتجزئة، بما في ذلك محلات لتجارة الهواتف المتحركة، والعطور، والصرافة والساعات والمجوهرات والاكسسوارات، وأجهزة الصراف الآلي وردهة كبيرة للطعام وغيرها الكثير. وقال سعيد عيسى الخييلي، مدير عام المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة، حول افتتاح فرع جديد من لولو هايبرماركت في المدينة السكنية للعمال بالمفرق: «إن سلسلة لولو هايبرماركت معروفة على نطاق واسع بمزيجها المتميز من الأسعار التنافسية والمنتجات عالية الجودة التي تلبي احتياجات أعداد كبيرة من المستهلكين في المنطقة». وتابع « فخور وسعيد أن أعلن عن إطلاق فرع آخر في المدينة السكنية للعمال بالمفرق«، مشيراً إلى أن إطلاق هذا الفرع سيحقق خطوات كبيرة في جهودنا لجذب وسائل الراحة إلى المدن السكنية للعمال. وقال يوسف علي ام ايه، رئيس مجلس إدارة مجموعة اللولو:«لقد كانت سياستنا تتمثل في تقديم تجربة تسوق عالمية ورائدة أقرب إلى الناس في الضواحي بدلا من جعلهم يقودون لمسافات طويلة إلى المدن الكبرى».

مشاركة :