شارك من خلال تويتر فيسبوك جوجل بلس اكتب رأيك حفظ لم تكن تدري عاملة منزلية إثيوبية أنها ستلتقي شقيقتها صدفة في أحد المنازل بمحافظة رفحاء، عندما أحضرها كفيلها لتتعلم من عاملة أخيه. وفي تفاصيل القصة كما يرويها نايف الشمري يقول «استقدمت عاملة منزلية من الجنسية الإثيوبية للعمل في المنزل، وأخذتها لمنزل أخي الذي تعمل لديه خادمة من الجنسية نفسها، وذلك للاستفادة منها تعلم بعض الكلمات العربية، وكذلك شرح طريقة العمل وكيفية التعامل وذلك لجهلها التحدث باللغة العربية، ولما أحضرتها لمنزل أخي ما كان منهما إلا أن تعانقتا بفرحة غامرة، ليتضح بعد ذلك أنهما شقيقتان».
مشاركة :