كشف حساب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما على إنستجرام الذي يحتوي على ما يقارب الـ16 مليون متابع؛ كيف أصبحت حياته بالفعل عقب ترك البيت الأبيض في يناير الماضي. ووفقًا لما نشرته اليوم السابع عن الموضوع فقد لجأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الاهتمام بحياته الطبيعية بعد انتهاء مدته الرئاسية. وقد تحولت اهتمامات أوباما من إدارة أكبر دولة في العالم، إلى الاحتفال بعيد الهالوين مع زوجته وإحياء ذكرى عيد زواجهما، وكذلك حضور مؤتمر الرؤساء الأميركيين السابقين، وإحياء ذكرى اليوم العالمي للحيوانات الأليفة.