قد تكون رضاعة الطفل في أوقات راحتة الأم، كما أنها لا تنتظم لا هي ولا مواعيد نومه، وبكاؤه عندما تنتابه بعض الأعراض المرضية التي لا تفهم سببها! شروق رشدي ربة منزل من مصر، عادت إلى ذكرياتها مع زين الدين الذي سعدت بقدومه رغم المسؤوليات التي ألقيت على عاتقها، من حرص على إطعام ذلك الضيف الجديد ونظافته وغذائه ورعايته الكاملة، وفي بداية ميلاده كان يضايقها؛ لأنه يحتاج أشياء كثيرة في أوقات راحتها تتابع شروق: «مثلا رضاعته كانت في أوقات راحتي، كما أنها لم تنتظم لا هي ولا مواعيد نومه، وبكاؤه عندما تنتابه بعض الأعراض المرضية التي لا أفهم سببها، كما أنني أخاف من اللعب معه؛ حتى لا أؤذيه».
مشاركة :