أبوظبي :إيمان سرور، فؤاد علي، رانيا الغزاوي، رشا جمال أشادت فعاليات في أبوظبي، بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأوامر صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتوزيع 1789 مسكناً و2358 قرضاً و2647 أرضاً سكنية في مدينة أبوظبي ومنطقة العين ومنطقة الظفرة، مؤكدين أنها أدخلت الفرحة في قلوب أبناء الوطن في غمرة الاحتفالات باليوم الوطني. وأكدوا أن القيادة الرشيدة تحرص دائماً على تلبية متطلبات أبناء الوطن من المساكن والأراضي، لتوفير الحياة الكريمة والمستقرة للجميع. أكد الشيخ الدكتور محمد مسلم بن حم العامري، نائب الأمين العام لمنظمة «أمسام» بالأمم المتحدة، أن المكرمة تترجم رؤية القيادة الحكيمة، لمستقبل أفضل، وحياة مستقرة لشعب الإمارات، كما أنها تسير وفق النهج الذي أرسى قواعده مؤسس الدولة المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، التي تحققت وما زالت تتحقق على يد أبنائه الذين يتبعون نهجه ورؤيته الثاقبة. وأضاف أن القيادة الرشيدة تحرص دائماً على إدخال البهجة إلى نفوس أبناء الوطن، التي جاءت لتضاعف فرحة المواطنين بمناسبة اليوم الوطني.وأشار إلى أن الأيادي البيضاء لصاحب السموّ رئيس الدولة، أثمرت عن نهضة شاملة في كل القطاعات والميادين، وحققت نقلة نوعية لسبل العيش في المنطقة، بما يسهم في دعم خطط التنمية المتوازنة، بالمكرمات المستمرة والدائمة لتوزيع المساكن والأراضي السكنية لتحقيق مزيد من الترابط الاجتماعي والاستقرار الأسري.وأوضح أن هذه المبادرات تسهم في توفير مقومات العيش الكريم والحياة المستقرة لكل مواطن ومواطنة، بتوفير السكن الملائم لكل أسرة في بيئة سليمة ومستقرة وبمواصفات ترقى إلى مستوى المعيشة الذي ينعمون به، وتكوين أسر قادرة على العطاء والمشاركة بفاعلية في مسيرة البناء والتطوير التي تشهدها الدولة. العيش الرغيد: وقال مطر سهيل الظاهري، عضو المجلس الوطني الاتحادي، إن توفير الأرض والسكن لكل مواطن نعمة من الله عز وجل، بأن سخر لنا قيادة رشيدة توفرها لنا، وتقدمها منذ عهد المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، ومن بعده أبناؤه البررة لنهجه، فهم يحرصون دائماً على توفير العيش الرغيد والعيشة الهنية والسكن المريح للمواطنين. استقرار اجتماعي: أشاد سعيد صالح الرميثي، عضو المجلس الوطني الاتحادي، بهذه القرارات وقال، إنها تسهم في الاستقرار الاجتماعي للأفراد، وتمكينهم من أخذ دورهم بفاعلية في مسيرة التنمية المستدامة والشاملة في الإمارة، وتأتي لتحسين حياة المواطنين، كونها مقدمة أولويات حكومة أبوظبي؛ ولهذا جاءت المنح والقروض وتوزيع المساكن لتلبي احتياجات المواطنين من مختلف الشرائح الاجتماعية، ولتوفر لهم مرونة وتنوعاً في الخدمات والتسهيلات.وأوضح، أن الجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة، حفظها الله، في إسعاد المواطنين وتحقيق الاستقرار والرفاهية ليست غريبة عليها، وتؤكد حرصها على دعم أبنائها بكل ما يوفر سبل العناية والرعاية. رفاهية وسعادة: وقال الدكتور فاروق حمادة، المستشار في ديوان ولي عهد أبوظبي، مدير جامعة محمد الخامس، إن القيادة الرشيدة تفاجئنا يومياً بأعمال وعطايا وفضائل تعود بالنفع والسعادة على أبناء الوطن، وتتزامن تلك العطايا مع يوم عظيم هو يوم الاتحاد والذي يمثل يوماً مميزاً، حيث مثل اتحاد دولة الإمارات حلماً إماراتيًا وعربياً بفضل القيادة الرشيدة التي استطاعت بحسن نيتها وعزيمتها تحقيق الرفاهية والسعادة والتميز العالمي. وأضاف: لهذا اليوم معانٍ عظيمة في تلاقي الراعي والرعية، بسهر الراعي ووفاء الرعية له، وبما أن المحبة قائمة وقوية سيبلغ الوطن الآمال والطموحات التي تأمل قيادتنا بها. حياة مستقرة: أوضح حمد المحياس الرئيس التنفيذي في الشركة الوطنية للضمان الصحي «ضمان»، أن هذه القرارات الحكيمة تؤكد مدى حرص القيادة الرشيدة على توفير الحياة الكريمة والمستقرة لأبناء الوطن، بتلبية متطلبات المواطنين، وتوفير جميع السبل الممكنة التي تساعد على تحقيق الاستقرار الأسري لهم ولأسرهم. ولفت إلى أن المكرمة تتزامن مع مناسبة وطنية جليلة لتصبح الفرحة مضاعفة، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة لطالما قدمت لأبناء شعبها الفرص للعيش باستقرار وأمن ورخاء، بتأمين الحياة الكريمة، فهي تحرص دوماً على القيام بمثل هذه المبادرات لمساعدة المواطنين، ما يؤكد النهج الرائد الذي تسير عليه، لتبني المبادرات الاجتماعية، التي ترتقي بالمستوى المعيشي وتحقيق الرفاهية للمواطنين. إدخال البهجة وأكدت الدكتورة فاطمة الشامسي، نائبة مدير جامعة السوربون، أن المكرمة السامية، بالتزامن مع احتفالات العيد الوطني، تأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة على إدخال البهجة والسرور على مواطني الدولة.وأضافت: أريد أن أوجه التهاني لقيادتنا التي تبذل الكثير من أجل إسعادنا، وهو ما نراه على أرض الواقع من منجزات تحقّقت منذ انطلاق مسيرة الاتحاد، التي أرسى دعائمها المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، وقيادة الإمارات الرشيدة تواصل السير على هذا النهج، الذي هيّأ دولة الإمارات تصدّر مؤشرات التنافسية العالمية في مختلف المجالات وتحتل الريادة في كل ما يتعلق بإسعاد المواطن. ثقافة العطاء: أكد الدكتور عبد القادر المصعبي، نائب مدير الشؤون الطبية بمستشفى المفرق، أن مثل هذه المبادرات الكريمة، ليست بغريبة على شيوخنا الكرام، حيث سبقتها مبادرات عدّة اهتمت بالسكن والتعليم والعمل والصحة، لضمان المستقبل المشرق لأبناء الوطن، وهو الهدف الرئيسي الذي تعمل القيادة في ضوئه، لإيمانها المطلق بأن الثروة الحقيقية هي الإنسان، مشيراً إلى أن ثقافة العطاء ترسخت فيهم منذ عهد المغفور له الشيخ زايد، وسار على دربه أبناؤه الكرام، ولطالما أدخلوا الفرحة في قلوب شعبهم بهذا العطاء السخي، ما يعكس حرصهم على توفير مقومات الراحة النفسية والاستقرار الاجتماعي للأسرة الإماراتية. خدمة الشعب: وقال مبارك الراشدي، رجل أعمال: نحمد الله الذي أنعم علينا بشيوخنا وقادتنا الذين يسخرون جهودهم وطاقاتهم لخدمة الشعب بكل إخلاص وتفانٍ، جاعلين مصلحة الوطن ضمن أولويات الخطط الحكومية، سعياً منهم لتوفير سبل الراحة للمواطنين وتوفير الاحتياجات العصرية الحديثة، في ظل التوسع العمراني، وبما يتلاءم مع النهضة الشاملة التي تعيشها الدولة، وتنفيذاً لرغباتهم وأحلامهم، وتسخير الإمكانات وتذليل الصعاب لشعب الإمارات، إسهاماً في بناء الأسرة وإنشاء مجتمع يعيش على الفضيلة وحب قادته. حياة كريمة: وقالت فاطمة الحوسني، إن مكرمة القيادة، لفتة حانية من قادة عوّدوا أبناءهم على العطاء بلا حدود وتحقيق أحلامهم وأمانيهم، مشيرة إلى أن ما يتخذ من قرارات وتوجيهات سديدة يؤدي في النهاية إلى ضمان توفير حياة سعيدة وكريمة لأبناء هذا الشعب، مؤكدة أن المكرمة تسهم في تحقيق الاستقرار لأبناء الوطن، ما يعكس مدى الاهتمام الذي توليه قيادتنا الرشيدة للمواطنين وتوفير كل سبل الراحة لهم. أسعدت القلوب: وقال جاسم الشاعر، مدير مركز خدمات المدارس بمواصلات الإمارات، إن المكرمة أسعدت القلوب وضاعفت من أفراح أبناء الوطن في مناسبة عظيمة نعيشها هذه الأيام، مشيراً إلى أنها جاءت من حرص القيادة على الحياة الكريمة لشعبها، وتعكس التواصل والتلاحم بين القيادة والشعب فالمساكن والأراضي طالما كانت إحدى رغبات المواطنين فقد لبتها الحكومة، لافتاً إلى أنها لفتة غالية وثمينة يقدرها المستفيدون، وتؤكد استمرار نهج المغفور له الشيخ زايد الهادف إلى تحقيق أقصى درجات العيش الكريم لكل المواطنين. استقرار أسري: وأكد عمر عبد العزيز، أن المكرمة تشكل امتداداً لمسيرة الخير التي تنتهجها القيادة الرشيدة، سيراً على نهج المغفور له الوالد الراحل الشيخ زايد، طيب الله ثراه، سعياً منها لتوفير أقصى درجات الاستقرار الأسري للمواطنين، ما يسهم في تكوين أسر مستقرة قادرة على العطاء والمشاركة بفاعلية في مسيرة البناء والتطوير التي تشهدها الدولة، لافتاً إلى أن ما يحصل عليه المواطن من دولته هو استثمار ناجح للثروة البشرية، كما أنه ثمرة طيبة أسهمت في تطوير الوطن وحفظ مكتسباته. الحياة الكريمة: وقال المهندس حميد الحمادي، رئيس مجلس إدارة جمعية الصداقة الإماراتية الكورية: المكرمة السامية ذات الغرس الطيب، ليست بغريبة على قيادتنا الرشيدة التي تضع المواطن أولاً في سلم المشاريع التنموية، ويتزامن الإعلان عن توزيع المساكن والأراضي واعتماد دفعة من القروض في أيام مميزة من الاحتفالات باليوم الوطني لدولتنا الحبيبة. وأضاف، قيادتنا الحكيمة تسعى دائماً إلى إسعاد المواطنين عن طريق الأفعال والقرارات الملموسة. رسمت الفرحة: وقال المهندس نوح الحمادي: المكرمة مبادرة من ضمن المبادرات الكثيرة للقيادة الرشيدة التي تحرص على توفير الاستقرار للأسرة الذي لم تغفله ولن تغفله، ولا نستطيع أن نرد الجزء البسيط من جميل قيادتنا الحكيمة التي تسير على النهج المتواصل للمغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، طيب الله ثراه.وأضاف: جاءت المبادرة لترسم الفرحة في وجوه المواطنين خلال احتفالات الدولة باليوم الوطني، ونبارك للمستفيدين، ونزف للقيادة الرشيدة أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة اليوم الوطني. استقرار أسري: وقال عيضة بن سنية المنهالي، رجل أعمال: القيادة الرشيدة تخدم أبناءها وتوفّر لهم كل المتطلبات، لإسعادهم وتعزيز استقرارهم الأسري، وتوفير مقومات الحياة الكريمة، لتنشئة أسرة متماسكة ومبدعة، وهذه المبادرة جاءت في يوم نحتفل بتضحيات شهدائنا الأبرار واليوم الوطني، فهي مرتبطة بإنجازات عظيمة. وأضاف: القيادة الرشيدة تسير دائماً على نهج المغفور له الشيخ زايد، وسبّاقة بكرمها وعطائها لجميع المواطنين، ووضعت على رأس أولوياتها المواطن لإيجاد كل السبل والمقومات لرسم الفرحة على وجوه الجميع.
مشاركة :